كيف لا نحبها؟

الأديب المثقف محمد سمير...تشرفت باطلالتك الحلوة و رأيك الذي أعتز به . تألقت دوما.

بالتأكيد
ما دامت بهذا الجمال والرقة

دمت بخير
تحياتي

عواطف عبد اللطيف أديبتنا تحية و توفيقك دائم . نورتنا شكرا.

الأستاذ الشاعر العربي حاج صحراوي

عندما ألج إلى مرابع خيالك الجميل بفيض من حروفك المشعة

بالجمال والعاطرة بالحب أشعر بالنشوة والطرب لأنني أسوح في

جنان الشعر المتوهج ألقاً وإبداعاً

تقبل إعجابي ومحبتي

عواد الشقاقي شاعرنا القدير ..حين أجد بصمتك على قصائدي و رأيك و تحليقك من فوق الرياض أقول لولا ما للروض من جمال ما حام و غنى هزار . شكرا و تحية من الجزائر الى شموخ العراق .

شكرا يها الحبيب على سحر المعاني ورقيها
شاعر له سماته في نسجه وبنائه ولمعانيه
طعم مختلف
دمت مشرقا

الشاعر الكبير محمد ذيب سليمان . من نسيم الربيع لك تحية . و حين تنشد على غصنك رضى الالهام . وما رأيناك الا تحمل رسالة أعانك الله على الوصول بها الى بر الأمان . لك الوفاء.

وأنا أقرأ نصك سيدي
تخيلتُني أسمع أغنية على نَغَم النوى
فأعيد قراءتها وأدندن بكلماتها
لك بالغ محبتي وعظيم الاحترام

وكيف لا و القصيدة تتحدث عن سر جاذبية الرجل نحو نصفه الآخر و هل من نعمة مثل تلك ؟ . عمر مصلح الأديب الوقور لك كامل التشكرات و سعدت حيثما حللت .