ارتحلي أيتها الأشواق.. وسامري ماشئتِ من الدفء.. في حضرته
غوصي في روح النار، وقدِّي جذوة تؤجج اللظى
كي يجهد أشواقه، بالبحث عن أناكِ فيه
ويمضي سادراً، في لجاجتك
ليدكَ أرض المسافات بالقُبَل
ويُخضع القلب لاحتلالٍ رحيم.
حضور عابق بالرقة والعذوبة
استاذ عمر
سأحتفظ لك هذا المرور ودا ومعزة
أدامك الله وأدام قلمك الرائع
بوركت وجزيت خيراا
الغالية أ. آمنة محمود مساء معتق بعبير السعادة والامل
كلمات رقيقة عزفت مشاعر متدفقة .. و رسمت لوحة بألوان زاهية محملة بعطر انفاس هذه الحالة التي طغت سطوتها على الكلمات والمعاني .. باسلوب سلس .. إلا أنني تمنيت لو ركزت اديبتنا على التكثيف لتبرز الصورة بثوب أجمل ..مودتي وبيادر من ياسمين
سفــانة
dh
عزيزتي سفانة
لك وردة بيضاء تشبهك
فمثلها كان مرورك ايتها العاطرة
شكرا لك
تحيااتي وتقديري