الشاعر الكبير : لطفى الياسينى . يا سيدى ماذا فعلت بقلبى حتى يأنسك هكذا . لقد أورف حبك عندى بساتين ورود وسيعة من العطاء و الجمال و البهاء . أما ثناؤك الفريد هنا فشيء كالسحر ؛ أضطرب له و أهفو إليه أستاذى . ثم هذا التواضع الذى هو سمت العظماء و الدال على عبقريّتك و تفرّدك . دمت لى حلما باذخا و براحا و وهجا ؛ و سلمت لمحبى حرفك السامق أيها الراقى جدا .