يا لجمال الحرف والصورة
أقف لهذا المشهد المؤثر وقفة تقدير
والدمع يشاركني
إنه إبداع هادف بكلّ معنى الكمة
خاصة أنني رأيت هذه الصورة على صفحة جريدة في يوم ما
و كانت المرأة تحتضن شجرة الزيتون فتأثرت لذلك المشهد وبقي عالقا بذهني
وها أنت تحييه ثانية وما مات
أقدّر حرفك وريشتك
دور الفنان ان يعبر عن الوقع
ولا يسجله كما هو
انا مثلك عندما شاهدت الصورة تأثرت بها
ولكنى رأيتها على هذا الحال زرسمت ما احسست
واللوحة هي التي كتبت القصيدة
اتمنى لك دموع الفرح
انها الشجرة الوارفة الظلال
شجرة الوطن التي من حق الجميع ان يسكن تحت اغصانها
اخي شاعرنا الرائع
هذا نص من اجمل نصوصك لما فيه من رمز جميل عبرت عنها بتلك اللوحة الرائعة
دمت شاعرا احبّه