بعيدة عن أرقي أدوات النقد لنقد هذا النص الماتع لكنني أمتلك مفاتيح فهمه وخلفياته ومابين سطوره فقد قادتني مشاعري لأحلق في سماء الأبداع الذي تجلى فيه...
فوجدت سلاسته المحببه وبنيته المرتبه وعباراته التي لاتنفك من أن تغازل حواسنا المضطربه...
فالبعض يشترك بنفس المشاعر فيجد نفسه تهيم في عوالم نص يكتبه غيره...
وهذا هو أبداع الكاتب بلا غبار...
دمت بأبداع وتألق
مع أزكى تحاياي
بعيدة عن أرقي أدوات النقد لنقد هذا النص الماتع لكنني أمتلك مفاتيح فهمه وخلفياته ومابين سطوره فقد قادتني مشاعري لأحلق في سماء الأبداع الذي تجلى فيه...
فوجدت سلاسته المحببه وبنيته المرتبه وعباراته التي لاتنفك من أن تغازل حواسنا المضطربه...
فالبعض يشترك بنفس المشاعر فيجد نفسه تهيم في عوالم نص يكتبه غيره...
وهذا هو أبداع الكاتب بلا غبار...
دمت بأبداع وتألق
مع أزكى تحاياي
الشّاعر الرّقيق والقدير :ناظم الصّرخي
هي نصوص على بساطة ديباجته نودعها في لحظة ادراكها كلّ همومنا وأحلامنا وخيباتنا
وكم تنتشي معانيها لمّا يدركها شاعر قدير وينفذ الى أعماقها لتصبح أكثر انسانيّة وشرعيّة
وكم أفعمني قولك يا أخي ناظم أن النّصوص التي نكتب قد يكون امتلاك مفاتيح فهمها كمشاعر أرقى أحيانا من أمتلاك أدوات نقدها..
وهذه نظرة لا تتأتّى الاّ من نفس مرهفة رقيقة تؤمن أنّ ما نكتبه هو انسانيّ قبل كلّ شيئ
ولا بدّ من التّعامل معه من الجانب الإنسانيّ الذي قد يمنحه تألّقا في غفلة من تناوله بأدوات النّقد
رائع أنت يا أخي ناظم ورقيق ...فشكرا جزيلا لهذا المرور الأنيق الذي أفعمني وأفعمني....
وفي الحب تستقيم الفضيلة...
فيه تتناغم نبضات الفؤاد ...
في الحب تذوب الأوحال...
وتسافر الضغائن...
فيتدافق الوفاء...
وتتناثر صولة الأقلام في تلافيف الكلام...
و يفيض المداد انهماراً ...
وتعربد شجون الجوى بكبريائها حالمة...
لتبدّد عوالق الآثام من طغيان الأقوال...
فَلِم َتظلّ أيها العاشق شاهقا وأظلّ ساهمة...
أنا عاشقة يا سيدي ...
وأنت شاهق والعشق ليس كافراً....
***
أبد لن يكون الحب كافراً ولا مستوراً
تتجمل تراسيم الوجه فيظهر في تلافيف الكلام
حباً عشقاً تيهاً ذوباناً
لكنه يظهر
مودتي
[/SIZE]
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
وفي الحب تستقيم الفضيلة...
فيه تتناغم نبضات الفؤاد ...
في الحب تذوب الأوحال...
وتسافر الضغائن...
فيتدافق الوفاء...
وتتناثر صولة الأقلام في تلافيف الكلام...
و يفيض المداد انهماراً ...
وتعربد شجون الجوى بكبريائها حالمة...
لتبدّد عوالق الآثام من طغيان الأقوال...
فَلِم َتظلّ أيها العاشق شاهقا وأظلّ ساهمة...
أنا عاشقة يا سيدي ...
وأنت شاهق والعشق ليس كافراً....
***
أبد لن يكون الحب كافراً ولا مستوراً
تتجمل تراسيم الوجه فيظهر في تلافيف الكلام
حباً عشقاً تيهاً ذوباناً
لكنه يظهر
مودتي
[/SIZE]
أخي ناصر الرّقيق
يمنح مرورك دوما كتاباتي مزيدا من الالق والنّقاء
فكم رائع دفق مشاعرك وكم نقيّ قلبك وتصوّرك للأشياء
وأنا أحبّ ردودك جدّا يا ناصر وأظلّ أتطلّع اليها بكلّ شوق ..
دمت لي أخي الغالي سندا فيما أخربش هنا من أعماقي التي لا تعرف غير صدقها