وانت شقيق تنام في بيتك شقيقة شقّ عليها الشّقاق....
فآثرت الشّق الشّقيق ...
سيّدي ردودك عالم ابداع لا يرحم....
مَن شُق جَيبُه، لاشقيق له
ومن شُقَّت عذريته، فالعيب بأشقائه
ومن شَّق عليه الشَق.. فلا براءة له
ومن لاشقيق له.. لا عزوة له
وما الشقيقات إلا شق روح شَقَّ عليهن الشِقاق.
لذا سأنام شقيق روحي، ولا عذر للشِقاق.
صديقي الجميل.. محبة واعتزاز
كل المَوارد والوُرود وحتى الوِرْد.. لاتقترب إلا لـــ.. .
فلا لعلَّ مورد هنا.. غير الحتمية
ولا بديهية.. غير السليقة
ولا أول.. غير التريّث
ولا تأويل.. طبعاً.
إن مايحدث الآن..
هو لاسترضاء الـ (مِس) طيبة الذكر حالياً (طبعاً)
لاأدري هل زوجته فعلا هي من قاده إلى النّجاح ؟
لو كانت العظيمة التي وراءه لقالها حتى وإن لم تكن خلف ظهره ...
هذا ظاهر النّص أما باطنه فلا يعرفه الاالرّاسخون في العلم أمثالك أستاذي الكبير
ألدكتورة كوكب البدري.. طابت أوقاتك.
النجاح.. وهم توهمناه ذات فوز
ألعظمة.. عظام لحسناها ذات تذكّر
ألظهر.. وحده من حمل الهموم
هذا ما قاله الزمن للرؤى.
أما الجَفْر المعنى الباطن، فلا راسخ بعلمه إلا ما شاء ربي.
وما أنا إلا تلميذ يتلعثم بحروف الهجاء.. وبكل معانيها.
دمت أَلِقَةً يا أُخيَّة.