طيلة فترة النهار ونحن نتلذذ بنور الشمس . وما أن يطيح به الظلام نفتقده لوهلة ثم ننساه لنعقد صداقة مع الشموع
وحينما تطل علينا الشمس ثانية الكثيرون منّا يسمونه نهارا جديدا أو ربما ليست بشمس الامس . وهكذا تستمر الحياة
ولكل من النور والظلام لغته الخاصة .....
قصة ممتعة قراتها من زاوية اخرى ... دمتم
شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق ابراهيم على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراً على اهتمامك النبيل ، اهتمام أعتز به ..
تحياتي ومحبتي .. الفرحان بوعزة