أبدعت أستاذتي الرائدة بهذه الاستعارات لنقل صورة تلك الداعية و ذاك الرب
الذي تدعو الرب ليحميه رغم كل ما يفعله !
كثيرا ما قرأت اللإيحاءات و الإيماءات في خواطرك الجميلة و هذه للنص تحسب لا عليه فلقد طوّعت بعض الكلمات و المشاهد لتخدم الفكرة.
الرب، الداعية، دعاؤها في زاوية من زوايا المحراب ... كلها قد وظفتها لتجمّل المقطوعة الراقية جدا هذي
تحياتي فراشتنا الجميلة لك و لحرفك الرمز الجميل
و اعذريني إن تأخرت عن مصافحته و تثبيته
لك تحياتي و لقلمك السامق و
العطرة وطن
لا أعلم إن كانت تحسب لي أو علي الاستعارات والمشاهد
ولكن بعض الأفكار تحتاج فعلا لأدوت لإيصالها لأسباب عديدة
اعتدت على مرورك العذب الجميل
وشهادتك التي تزين النص
تحياتي ومحبتي و
نحن هنا امام نص ، يعالج بأسلوب بديع مسألة عميقة
المفارقة هي القوة هنا ، قلب الاشياء لتوضيح المعنى
الجلوس في المحراب أولاً ثم انتظار الرب
ثم السرد التدريجي المحكم لتحولات النار والنور
كلمات ذكية خدمت النص جداً
محراب ، الرب ، الزيتونة ، المعبد
أسجل هنا أعجابي
تقديري
أحمد
الأستاذ العزيز أحمد
أشكرك على القراءة العميقة للنص
شهادة أعتز فيها من صاحب قلم مميز
تحياتي ومودتي