آخر 10 مشاركات
ماذا بعد؟ (الكاتـب : - )           »          مجاراة لقصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي .. سلو قلبي (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي الأقدار (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دواوين شعراء النبع

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : من الروح إلى هيئة أرواح النبع الكرام ؛ الجسد بلا أرواحكم خاوية************ و عُديركم تقصيرنا ************ محبتي و الود

موضوع مغلق
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-11-2016, 10:35 AM   رقم المشاركة : 11
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / كريم النعمان

[ قصيدة الحشد الشعبي ] .






مِنْ كَرْبَلَاْءَ !.. وَآلِ الْبَيْتِ وَالنَّجَفِ
هٰذِيْ الْوُجُوْهُ تَهَزُّ المَوْتَ فِيْ لَهَفِ

دَمُ الْحُسَيْنِ بَرِيْقٌ فَوْقَ أَعْيُنِهِمْ
وَوَجْههُُ بَاْسِمُ الأَنْدَاءِ وَالْوَرَفِ

كَمْ نَعْشَقُ الْمَجْدَ !.. فِيْ أَبْهَاْئِهِ ابْتَهَلَتْ
أَشْوَاْقُنَاْ !.. لَمْ نَنَلْ شيئاً مِنَ الْهَرَفِ

كَمْ عَاْجِزٍ عَجْزُهُ لَمْ يَعْتَرِفْ بِغَدٍ
وَكَْمْ عَقِيْمٍ يُغطِّيْ الْعَجْزَ بِالْخَصَفِ

مَنْ يُلْزِمُ الطَّاْعَةَ الْعَوْرَاْءَ مُعْجِزَةً
أَنْ ترْتَدِيْ الْبُهْتَ مِنْ غُفْرَاْنِ مُعْتَرِفِ

صَمِّمْ ..! سَتَلْقَىْ قَضَاْءَاً خَاْسِرَاً حَذِرَاً
مِنْ وَهْمِهِ أَنْ يُرَيْ الإِنْصَاْفَ فِيْ الزِّيَفِ

إِنِّيْ أَتَيْتُكِ أَرْضَ الرَّاْفِدِيْنِ أَرَىْ
وَجْهَ الْحَيَاْةِ نِضَاْلَاً بَاْهِضَ الْكُلَفِ

فِيْهَاْ بَنُوْهَاْ جَزَوْنِيْ كِبْرِيَاْءَهُمُوْ
مُلْكَاً .. كَأَنِّيْ وَلِيُّ النَّهْرِ وَالرَّصَفِ

فِيْهَاْ لَقِيْتُ نُهَىْ الإِنْسَاْنِ مُبْتَدِعَاً
مِنَ النُّعُوْشِ زُهُوْرَاً نَاْدِيَ السَّنَفِ

10 وَالرَّاْزِقِيُّ بَشَاْشَاْتٌ مُرَيْحَنَةٌ
كَمْ شَدَّنِيْ دَلَهَاً مِنْ غَيْرِ مَاْ زَلَفِ

أَحْقَاْفُهَاْ مِنْ مَلَاْبٍ فِيْ رَنَاْدِ شَذَىً
بَشَاْشَةٌ أَوْدَعَتْ بَغْدَاْدَ فيْ رَهَفِ

أَشُمُّ فِيْهَاْ لِآلِ الْبَيْتِ أَرْوِقَةً
عِطْرُ النَّبِيِّ مِنَ الأَطْرَاْفِ لِلْطَرَفِ

أَرْضُ البُطُوْلَةِ مِنْ أَحْدَاْقِهَاْ ابْتَدَأتْ
أُحْدُوْثَةُ الدِّيْنِ وَالدُّنْيَاْ بِمُنْعَطَفِ

إِلْيَاْذَةُ الْدَّهْرِ وَالتَّاْرِيْخِ مَاْ هُمِسَتْ
حِكَاْيَةٌ وَنِجَاْ كَالْضَّوْءِ فِيْ النُّطَفِ

إِلَّاْ وَعَرْفُكِ نَثَّ الْحُبَّ !.. عَبْقَرَهُ
قَصَاْئِدَاً مِنْ هُنَاْ !.. كَالنُّوْرِ لَمْ يَقِفِ

هُنَاْ عَلَىْ غُرَفِ التَّاْرِيْخِ صُوْرَتُكُمْ
وَفِيْ الطَّرِيْقِ بَرِيْقُ الْبهْوِ والْغُرَفِ

أَنْتُمْ وَهَبْتُمْ لِرُوْحِ الْأَرْضِ دَوْرَتَهْاْ
وَلَمْ نَذَرْهَاْ بُنَىْ الأَقْدَاْرِ وَالصُّدَفِ

لَئَنْ قَضَيْنَاْ ازْدَهَيْنَاْ الشَّمْسَ أَلْوِيَةً
وَإِنْ مَضَيْنَاْ حُتُوْفَاً كَالْقَضَاْءِ وَفِيْ

سَيْفُ الإِمَاْمِ عَلَىْ التَّاْرِيْخِ سَاْرَ بِهِمْ
مَوَاْكِبَ النُّوْرِ وَالقُرْآنِ وَالصُّحُفِ

20 تُعْسَاً لِدَاْعِشَ مِنْ بُرْكَاْنِ عَزْمَتِهِمْ
سَيَنْتَهِيْ لَيْلُهُاْ مِنْ غَيْرِمَاْ أَسَفِ

فَاْللهُ حُبٌّ .. وَإِشْرَاْقٌ .. وَمَرْحَمَةٌ
لَاْ ! لَيْسَ مَوْتَاً يَمُدُّ النَّاْسَ بِالنَّسَفِ

عِيْدَاْنُ نَعْشِهِمُوْ قَدْ أَطْلَعَتْ زَهَرَاً
إِنِ الشَّهِيْدُ سَجَىْ فِيْ عُوْدِهِ الْرَّئِفِ

إذَاْ قَضَواْ فَأَكُفُّ الأَنْبِيَاْءِ لَهُمْ
نَعْشٌ !.. وَأَجْنحِةُ الأَمْلَاْكِ كَالسُّجُفِ

سِبْطُ الرَّسُوْلِ انْتَشَىْ مِنْ عَزْمِهِمْ مُهَجَاً
مُسْتَقْبِلِيْنَ الْمَنَاْيَاْ زِيْنَةَ الخَزَفِ

هٰذِيْ الْحُشُودُ بِرُوْحِ اللهِ ضَوَّأَهُم
قِنْدِيْلُ ضَوْءٍ بِآلِ الْبَيْتِ مُعْتَكِفِ

فِيْهِمْ أَخِيْ .. وَأَبِيْ ! أَيْقُوْنَةٌ تَرِفَتْ
وَصاْحِبِيْ بَيْنَهُمْ ! وَابْنُ الشَّهِيْدِ يَفِيْ

أَنْ يَقْتَفِيْ لِِأَبٍ آثَاْرَهُ وَالنَّدَىْ
مِنْ رَاْحِلَيْنِ وَقَدْ كِيْلُواْ بِلَاْ طَفَفِ

يَاْ حَاْبِسَ الضَّوْءِ لَنْ تُعْمِيْ بَصِيْرَتَنَاْ
هَلْ تَنْتَهِيْ الشَّمْسُ فِيْ ظِلٍّ مِنَ الْكَسَفِ

نَحْوَ الشُّمُوْسِ !.. وَلَاْ فِيْ غَيْرَهَاْ هَدَفِيْ
مَهْمَاْ اعْتَرَىْ دَاْعِشَاً زَعْمٌ مِنَ الْخَرَفِ

30 إِنَّاْ عَقَدْنَاْ عَلَىْ الْقُرْآنِ وَزْفَ نَدَىْ
أَلَّاْ نَعُوْدَ وَإِلَّاْ الشَّمْسَ فِيْ الأَكُفِ

صَوْتُ الْمَنَاْيَاْ عَلَىْ الأَكْتَاْفِ نُلْبِسُهَاْ
مِنْ تَاْلِدِ الْمَجْدِ وَالتَّاْرِيْخِ مُطَّرِفِ

قَاْمَ الْحُسَيْنُ عَلَىْ النَّهْرَيْنِ مَجْلِسُهُ
وَالشَّمْسُ مُطْرِقَةٌ .. تَرْنُوْ مِنَ الشُّرَفِ

لَيَعْشَقُ الْمَجْدُ مِنْ أَرْتَاْلِهِمْ بَحَرَاً
لِيُزْهِرَ الْلُّؤْلُؤُ الْمَكْنُوْنُ فِيْ الصَّدَفِ

يَاْ بُؤْسَ دَاْعَشَ كَمْ أُفْضِيْتَ مُخْتَرِعَاً
ثِفَاْلَ حَرْبٍ عَلَىْ النَّهْرِيْنِ مُعْتَسِفِ

قَدْ سَاْقَنَاْ اللهُ لِلدُّنْيَاْ مُخَاْطَرَةً
وَمِشْنَقَاً عَاْدِلَاً لِلْحَقِّ مُنْتَصِفِ

كَمْ يَلْبِسُ النَّجْمُ مِنْ رَاْيَاْتِهِمْ سُوَّرَاً
وَتَكْتَسِيْ الشَّمْسُ مِنْهُمْ آيَةَ النُّوَّفِ

هٰذِيْ الْحُشُوْدُ .. لَعَيْنُ اللهِ تَصْنَعُهَاْ
هٰذَاْ الصُّمُوْدُ .. بَأَمْرِ اللهِ مُحْتَرَفِ

هٰذِيْ البُنُوْدُ نَسِيْجُ الشَّمْسِ عَسْجَدَهَاْ
هٰذِيْ الجُنُوْدُ لَوْمَضِ النَّجْمِ مُكْتَنَفِ

مَنْ يَعْشَقِ الشَّمْسَ ضَوَّاْ فَوْقَ شَاْتِمِهِ
وَيَقْتَفِيْ أَدَبَاً سَمْحَاً بِهِ .. وَحَفِيْ

40 وَقَدْ أَمَاْطَ حِجَاْرَ الْقَبْرِ مُرْتَحِلٌ
مِنْهُمْ مُطِلَّاً يَرَىْ مَشْرُوْعَهُ النَّجَفِيْ

تَثْرَىْ بِظِنَّتِهِ أحْلَاْمُهُ لِتَرَىْ
دِمَاْءَهُ حَصَدَتْ أَمْنَاً وَلَمْ تَخَفِ

لَكَمْ جَرَحْتُم لِعُرْسِ اللَّيْثِ سُعْدَ قِرَىْ
وَكَمْ كُسِيْتُمْ جَنَاْحَ الصَّقْرِ مُحْتَنَفِ

أَشَمُّ عِطْرَاً مِنَ الزَّهْرَاْءِ ذَرْذَرَهُمْ
مِنَ الغَوَالِيْ .. وَدُهْنَاً نَاْدِيَ السَّنَفِ

مِنَ الْصَّبَاْيَاْ شَذَىْ التَّسْهِيْدِ يَكْتُبُهُمْ
فَوْقَ الْخُزَاْمَىْ حِكَاْيَاْتٍ مِنَ الظَّرَفِ

أُفٍّ لَهَاْ مِنْ نُهَىْ إِنْ تَرْتَئِيْ فِيْ الْهُدَىْ
إِبْلِيْسَ مُرْتَدِيَ الْمِرْآةَ فِيْ جَلَفِ

بَرِيْقُهَاْ لَمْ يَزَلْ فِيْ الرُّكْنِ مُنْبَثِقٌ
سَيُطْلِعُ الْضَّوْءَ رَغْمَ الْصَّاْئِلِ الشَّنِفِ

طُوْبَىْ لِحَشْدٍ وَجَيْشٍ خَطْوُهُمْ مَلَكَتْ
صِدْقَ النَّوَاْيَاْ وَحَسْمَ الْعَاْزِمِ الْعَرِفِ

مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ فَلَنْ يَرْتَاْحَ فِيْ جَدَثٍ
لَنْ يُزْهِرَ النَّعْشَ غَيْرُ الْجُرْحِ وَالنَّزَفِ

جِدُّ الْحُسَيْنِ .. أبَوْ الزَّهْرَاْءِ رَقَّ بِهِمْ
تَحْتَ الْكِسَاْءِ !.. فَقَاْمَ الْحَشْدُ كَالْعَزَفِ

50 كَأَنَّمَاْ اللهُ فِيْ قَلْبَينِ أبْدَعَهُمْ
قَلْبَاً حَنُوْنَاً .. وَثَاْنٍ سَاْعَةَ الصَّلِفِ

مُدُّواْ إِلَيْهِمْ كُؤُوْسَ الْشَّمْسِ .. ! هَلْ بَخِلَواْ
أَنْ قَدَّمُواْ نَبْضَهُمْ أُسْطُوْرَةَ النَّصَفِ

يَاْ ذُلَّ كُفْرٍ !.. رَفَاْ الأَيَّاْمَ دَوْعَشَةً
عِقَاْبُهَاْ عَاْدِلٌ .. فِيْ الْكَمِّ وَالْكِيَّفِ

هَٰذِيْ الْحَيَاةُ رَشِيْدَاْتٍ مَخَاْلِبُهَاْ
سَتَسْلَخُ الصُّبْحَ مِنْ أَنْيَاْبِ مُخْتَطِفِ

هٰذِيْ الصُّقُوْرُ لَكَمْ عَاْفَتْ جَلَاْلَتُهَاْ
أَنْ تَشْرَبَ الرِّيْحَ سُؤْرَ الْطَّيْرِ وَالْغُدُفِ

يَاْ بُؤسَ مَنْ قَدْ أَهَاْنَ اللهُ ذَمَّتَهُ
أَتَحْسَبُ الدِّيْنَ وَالدُّنْيَاْ سِوَىْ عَلَفِ

تِلْكَ الْحُشُوْدُ تَخَطَّتْ أَجْرَ جُهْدِهِمُوْ
تُنَظِّفُ التَّمْرَ مِنْ غَبْرٍ وَمِنَ حَشَفِ

سَيَفْتَحُ اللهُ فَتْحَاً لِلْعِرَاْقِ بِهِمْ
دُنْيَاْ كَأَلْفِ صَبَاْحٍ غَاْمِرٍ رَئِفِ

هٰذِاْ الْعِرَاْقُ عَلَىْ الأَزْمَاْنِ كُنْهَ ضُحَىً
لَنْ يَنْتَهِيْ فِيْ الظُّلَاْمِيِّيْنَ وَالسَّدَفِ

60 جِئْنَاْ كِبَاْرَاً فَمَنْ فِيْ الأَرْضِ يُرْهِبُنَاْ
الْطَّيِّبُوْنَ !.. لَبِسْنَاْ المَوْتَ فِيْ شَرَفِ




_______
- البسيط.
• عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان.
- معماري واستشاري.
- اليمن. في يونيو 2016.













التوقيع

 
قديم 10-16-2016, 12:26 PM   رقم المشاركة : 12
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ديوان الشاعر / كريم النعمان

أَلَاْ سُبْحَانَ مَنْ أجْذَىْ وَمَنْ سَوَّاْهْ


أَلَاْ سُبْحَانَ مَنْ أجْذَىْ وَمَنْ سَوَّاْهْ
وَمَنْ أَنْدَىْ حَنَاْيَاْهُ .. وَمَنْ أَرْوَاهْ

وَمَنْ أَعْطَىْ رَوَاْءَ الحُسْنِ فِيْ الأَحْدَاْ
قِ !.. وَالرُّمَّانَ أَجْراهُ بِرَاْحِ شِفَاْهْ

وَسُبْحَانَ الَّذِيْ أسْجَىْ بَرِيْقَ نَدَىً
وَبَرْقَ صَدَىً عَلَىْ عَيْنَيْهِ مِلْءَ رَنَاْهْ

يُعَبْقِرُ عِطْرُ نَهْدَيْهِ جُنُوْنَهُمَاْ
وَأَشْقَىْ كُلَّمَاْ قامَاْ !.. أَيَاْ جِنَّاهْ

سَلَاْمُهُمَاْ كَقُبُّرَتَينِ إِنْ غَفَتَاْ
وَإِنْ صَحَتَاْ سَيَصْحُوْ الْكَوْنُ مِنْ فَوْضَاهْ

وَيُبْهِرُ بَسْمُهُ الْمَقْهَىْ !.. يُزَلْزِلُهُ !..
يُمَزِّقُ فِيْ تُقَاْيَاْ الزُّهْدَ !.. ما أَقْسَاهْ

أُسَاْفِرُ فِيْ شُرُوْقِ نَهَاْرِهَاْ فَوْضَىْ !..
أَمُدُّ يَدَيْ لِأُرْضَيهاْ !.. بِمَاْ تَرْضَاهْ

فَمَاْ تَرْضَىْ بِغَيْرِ خُزَاْمَةِ نَشْوَىْ
وَكَاْذِيَةٍ مُرَفَهَّةٍ !.. فَمَاْ أَزْكَاهْ !

وَكَأسَاْتٍ بِحَاْنَاْتِ النَّدَىْ تَصْحُوْ
إِذَاْ مَاْ دَاْرَتِ الكَاْسَاْتُ أَوْ عَيْنَاهْ

فَلَسْتُ أَمِيْلُ فِيْ سَكَرِيْ بَخَوْلَةَ أَوْ
عَلَىْ سَلْمَىْ تَمَرُّ يَدَيْ . فَوَاْعَيْبَاهْ !

فَإِنَّ لِنَبْضَتِيْ وَحْياً يصيحُ إِذَاْ
تَعَاْرِيْجِيْ بِسُوْرَةِ غَيْرِهِ تَقْرَاهْ !



_____
• الوافر.
• قراءة أولى.
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان.
معماري واستشاري.













التوقيع

 
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديوان الشاعر / عبدالناصرطاووس عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 98 04-25-2024 10:49 AM
ديوان الشاعر / كريم السراي عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 9 07-25-2013 12:16 AM
ديوان الشاعر / زكي دميرجي عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 6 06-19-2013 03:18 AM
إلى محبي الشاعر الكبير محمود درويش \\كريم سمعون .. عبد الكريم سمعون نبع عام 12 08-11-2011 03:47 AM


الساعة الآن 12:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::