السيف ( قصيدة بالفصحى )

كتبت الرائعة عايدة الأحمد تقول :
//
وان علقوه على الجدران

وان صارت قيمته تحفة فنية فقط

يكفيه انه كان سلاح محمد صلى الله عليه وسلم

وسلاح اصحابه ... وبه افتتحت البلاد ونشرت الديانة الاسلامية

نعم

يكفيه ذلك ليكون خالدا ابداً ..

والدنا الشاعر الكبير عبداللطيف
حرف من ذهب صغته لنا
وحتما ارضى ذائقتنا جدا ..



تحيتي ومودتي ..
//
كم سعدت بعباراتك الرقيقة
وتعبيرك العذب ’
تحياتي ,,

كتب الشاعر فارس الهيتي معلقا يقول :
//
//
حييت من شاعر جميل أصيل
//
//
وحييت بالف تحية وتقدير ,,,

َوَحَلَّ البَيْن ُ وانْقسَمَتْ دِيَارٌ وحَارَ الناسُ فِي النُّوّب ِ الشِّداد ِ

وراحتْ أمَّة الاسْلام ِ أسْرَى وعَادَتْ كالسِّجَاح ِ إلى ارْتِدَاد ِ

وَخيْرُ سُيُوف ِ أمَّتِنا كِتابٌ هُوَ القرْآن ُ في النَّهْج ِ الرَّشاد

وَيبْقى السَّيْفُ رمْزا ً وافتِخارا ً مَدَى التاريخ ِ مِعْطاءَ المِدَاد ِ

..................................
أبدعتَ النظم والوصف والسبك والأدوات الفنية
قصيدة من أجمل ما قرأت لك
زدنا من إبداعك يرحمك الله
محبتي

شاعرنا وأخي العزيز
ما زل حرفك كالسيف
لا يملك إلا أن يكون موجها للحق
متابعة لكل روائعك
دمت مبدعا
تحياتي ومودتي

لِحُكْم ِ الشَّرْع ِ كمْ لبَّى وأدَّى وصَانَ الحَقَّ مِنْ غاد ٍ وبَادِي
هُوَ القاضِي إذا انْتُهكَتْ أمُورٌ هوَ الكرَّارُ إنْ نادَى المُنادِي



وَخيْرُ سُيُوف ِ أمَّتِنا كِتابٌ هُوَ القرْآن ُ في النَّهْج ِ الرَّشاد
وَيبْقى السَّيْفُ رمْزا ً وافتِخارا ً مَدَى التاريخ ِ مِعْطاءَ المِدَاد ِ


لهذه الحروف الأصيلة
أقف محيية
دمت ودام السيف راعيا وحامياً لأمتنا
نبقى نتابع حرفك بشوق

تحياتي وتقديري

علَّق الشاعر محمد سمير يقول :
//

َوَحَلَّ البَيْن ُ وانْقسَمَتْ دِيَارٌ وحَارَ الناسُ فِي النُّوّب ِ الشِّداد ِ

وراحتْ أمَّة الاسْلام ِ أسْرَى وعَادَتْ كالسِّجَاح ِ إلى ارْتِدَاد ِ

وَخيْرُ سُيُوف ِ أمَّتِنا كِتابٌ هُوَ القرْآن ُ في النَّهْج ِ الرَّشاد

وَيبْقى السَّيْفُ رمْزا ً وافتِخارا ً مَدَى التاريخ ِ مِعْطاءَ المِدَاد ِ

..................................
أبدعتَ النظم والوصف والسبك والأدوات الفنية
قصيدة من أجمل ما قرأت لك
زدنا من إبداعك يرحمك الله
محبتي
//
مرحبا بك أخا وناقدا ,,,
الِفت حرفك وكلماتك لما فيها

من صدق في التعبير
وعذوبة في الصفاء ,,,
تحياتي لك ,,

علّقت الغالية فراشة النبع تقول :

//

شاعرنا وأخي العزيز
ما زل حرفك كالسيف
لا يملك إلا أن يكون موجها للحق
متابعة لكل روائعك
دمت مبدعا
تحياتي ومودتي
//
مرحبا بك أختا وفية ,,
مهتمة بكل جديد ,,
لكلماتك البلسم الشافي

تحياتي وتقديري

علقت روح النبع ونبراس عنوانه تقول :
//

لِحُكْم ِ الشَّرْع ِ كمْ لبَّى وأدَّى وصَانَ الحَقَّ مِنْ غاد ٍ وبَادِي
هُوَ القاضِي إذا انْتُهكَتْ أمُورٌ هوَ الكرَّارُ إنْ نادَى المُنادِي



وَخيْرُ سُيُوف ِ أمَّتِنا كِتابٌ هُوَ القرْآن ُ في النَّهْج ِ الرَّشاد
وَيبْقى السَّيْفُ رمْزا ً وافتِخارا ً مَدَى التاريخ ِ مِعْطاءَ المِدَاد ِ


لهذه الحروف الأصيلة
أقف محيية
دمت ودام السيف راعيا وحامياً لأمتنا
نبقى نتابع حرفك بشوق

تحياتي وتقديري
//
أعتز بكلماتك الرائعة وحروفك الندية ,,
ويسعدني اهتمامك ,,
تحياتي لك ,,

الشاعر الرقي / عبد اللطيف استيتي .... أتعلم سيدي لقد زرعت في قلبي
أملا ً لعله يعود من جديد .....نعم ... بوركت من شاعر ٍ فذ ، أعلم سيدي
أنك لست بحاجة ٍ إلى رأيي ... فلقد مروا على قصيدتك فحول الشعر قبلي
وما أنا إلا هاو ٍ ما زال يتخبط بين الكلمات ... و لكن ... يا شاعرنا الراقي .. لا يسعني إلا أن أنحني شوقا ً و تقديرا ً
و إحتراما ً لعبقرية بنانك ... حماك الله .

كتب الشاعر اسامة الكيلاني معلقا فقال :
//

الشاعر الرقي / عبد اللطيف استيتي .... أتعلم سيدي لقد زرعت في قلبي
أملا ً لعله يعود من جديد .....نعم ... بوركت من شاعر ٍ فذ ، أعلم سيدي
أنك لست بحاجة ٍ إلى رأيي ... فلقد مروا على قصيدتك فحول الشعر قبلي
وما أنا إلا هاو ٍ ما زال يتخبط بين الكلمات ... و لكن ... يا شاعرنا الراقي .. لا يسعني إلا أن أنحني شوقا ً و تقديرا ً
و إحتراما ً لعبقرية بنانك ... حماك الله .

التوقيع

حبيبتي ..... لن ينتهي
حلمي ... هنا ..فأنا
الذي في داخلي ....
لن ينتهي بحلول صيف ٍ
أو شتاء ..... و ستبتدي
لغة الكلام على يدي ....


اشكر لك حسن زيارتك واهتمامك ,,,
سعدت بحروفك ورقة تعبيرك ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,