قلم فضي ، ست نجوم ذهبية ، وسام العضو المثالي ، وسام ذهبي ، ووسام الكاتب المميز للبيع

استاذي الكريم الاخ اسعد النجار.
تحية وتقدير
بفضلكم وبفضل الاخوة والاخوات ساتمكن ان اجتاز الكثير من العقبات اللغوية بعون الله.
المشكلة اني هجرت لغة الظاد حوالي عشرة سنوات. لم اقرا فيها كتابا ولا صحيفة ويا اسفي.
خرجت من العراق بعثة وكنت احفظ 16 الف بيت شعر من شعراء العصر الجاهلي ، والاسلامي ، والاموي ، والعباسي الاول والثاني علاوة على الشعر الحديث ، والان اقولها خجلا لم يبق منها سوى عشرة الاف او اقل.
وعندما تشكلت المنتديات التجات الى الكتابة وهجرت الشعر لسبب مؤلم قد اتطرق اليه ان حالفني الوقت ان شاء الله.
شكرا لك يا استاذي على كلماتك التي تنعش بذور الامل.
تقبل تحياتي ودمت بعز وهناء.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

ليلى امين ، اهلا بليلى أمين الجزائرية العزيزة علينا.
يا ليلى احدثت انقلابا في حجم الكتابة التي قد تعودت عليها بسبب قولك: والحمد لله مازالت لذي القدرة على قراءته رغم صغره هههههههههههههههههههه
استجابة لطلبك غيرت حجم الحروف لكي لا تزعج عينيك هههههههههه
انزلت الموضوع فوجدت قد تعانقت الحروف مع بعضها لسبب اجهله هههه حاولت اجري عليه تصليحا واذا باوامركم تقول: انت كسلان وبطيء ، انتهت المدة المقررة ههههههههههههههههههه
فارجو ان لا يتعبك قراءته يا ليلانا الغالية.
تقبلي مني سلاما بقوة نضال شعبك البطل.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

موضوع قد سرد بأسلوب شيّق ورشيق
كان الله بعون الفقراء ، كل الفقراء
سلمك الله استاذ

لدي أوسمة كثيرة هنا وفي مكان آخر

هل تتوسط لي عند الطخطوخ لعله يشتريها ههههههههه

الاستاذة العزيزة كوكب البدري ، تحية ملؤها البراءة والطيب. هل تعرفي عندي صديق عزيز من بيت البدري؟
فرحت ان الموضوع لم يكن مملا ونال رضاك يا بنت العراق الابية.
تقبلي تحياتي الحارة ودمت بصحة وسعادة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

</B></I>

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله يا استاذنا القدير شاكر السلمان ، غطست بضحكة من اعماقي ولما ازل اضحك بكل عمق. اجدت جدا جدا واعتبره تعليق نال درجة الامتياز ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تاليها راح انروح السوك الهرج انبيع انجوم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
طيرت النومة من عيني. ثق نكتة رقم 1
ههههههههههههههههههههههههههههه حتى نسيت شريد اكتب ههههههه
تقبل مني سلاما مشبعا بالضحك.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

</B></I>

وأنا أيضا يا سيدي شبعت أوسمة
وبما أنك تعلم مكان الطخطوح هذا
خذني إليه
لربما يشفق على قلم منهك ويشتريه مني
ههههههههههههههههههههههه

يا سيدي
صدقا ودون مجاملة
حين أقرأ نصوصك أشعر كم نحن بحاجة
للغوص بين أكوام الهموم والتي تصر على إغراقنا بأنهارها
بحاجة إلى ذرة فرح .. إلى كلمة ساخرة
إلى عناقيد من أمل .. حتى لو كانت لا تزال حصرم

سرد شد انتباهي .. ورسم ابتسامة
غصبا عن كل المشاكل

كل التقدير والاحترام

جميل ما كتبته
لقد استمتعت وضحكت
شكرا لك
هل من مزيد؟
تقديري

شردت من احداث الواقع المؤلمة وتوجهت الى غابة المجهول مع علمي بجوها المرهب وطرقها الشائكة الموحشة وخطورتها المهلكة. لا اعرف هل ساواجه طيرا ضعيفا يهرب مني خوفا ، او حيوانا صغيرا يخشى جبروتي ، انا الذي يحرص على حياة نملة في مشيته. لا اعرف هل سأواجه حيوانا شرسا جائعا ، يجعل مني عشاء شهيا له ، واصبح بلحظات في خبر كان و انذاك ( لا عين ترى ولا أذن تسمع ) واصبح في عالم المجهول!!!!!!!
في هذا الوقت من التفكير المحرج ، سمعت صوتا هاتفا من عزيزتنا ديزيرية سمعان يناديني:
(( صدقا ودون مجاملة ،حين أقرأنصوصك أشعر كم نحن بحاجةللغوص بين أكوام الهموم ، والتي تصر على إغراقنابأنهارها. بحاجة إلى ذرة فرح .. إلى كلمة ساخرةإلى عناقيد من أمل .. حتى لوكانت لا تزال حصرم. ))
رجعت الى رشدي ، وجملة ديزيرية الاحساس والطيب والالم والشقاء صارت لا تفارق سمعي: حتى لو كانت لا تزال حصرما !!!!!
ولا تكتفي الكاتبة القديرة بهذا بل فجرت بركانا اخر بقولها:كم نحن بحاجة للغوص بين اكوام الهموم !!!!!!!
وجدت نفسي داخل قفص مصنوع من اهات انسانة بريئة تسبح في الام حياتها ولا تجد لنفسها مخرجا !!!!
ما العمل ياترى؟ وهل نستسلم ونبقى قابعين ومستسلمين لهموم الحياة ، ام علينا ان نواجه امواج الحياة بواقعية مهما كلفنا الامر ونتوكل على الله ، ومن يتوكل على الله لابد ان يجد لنفسه مخرجا.
(( ان ساعدني الوقت لكوني الان مشغول جدا جدا ، ساكتب موضوعا يرتكز على احدث الطرق العلمية في علم النفس وامل ان يساعنا للخروج من هذا القفص الذي فرضته الحياة القاسية منذ ادراكنا ولحد هذه اللحظة والتي سلبت السعادة عن كثير من الاخوة والاخوات في المجتمعات المعقدة ومنها مجتمعنا. ))
تذكرت بعد ان وجدت نفسي داخل القفص كلمات كنت ارددها كثيرا بكل شوق لنشيد سمعته وحفظته في صغري:
كان عندي بلبل ... في قفص من ذهب
وكان يشدوا دائما ... بكل لحن مطرب
وقال لي حريتي ... لا تشترى بالذهب
تحية اخوية يا كاتبتنا القديرة ديزيرية سمعان
تحية تقدير واحترام ، وسادلك على عيادة الدكتور طخطوخ العصعوصي
لتضحكي من اعماقك ، ولا تنسي الضحك يكنس بعض الهموم.
متمنيا لك شروقا في اعماقك يا بنت العرب الاصيلة.
تقبلي مني علبة سلامات وقولي: شكرا والحمد لله ههههههه
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

جميل ماكتبته

لقد استمتعت وضحكت
شكرا لك
هل منمزيد؟
تقديري

ياااااااااااااا غلام الله ، هل انا جهنم لتقول لي: هل من مزيد؟ هههههههههههههههه

تحية اخوية يا ابن العرب ، وسرني جدا تعليقك النكه وطلبك على العين والراس.

اما هل موضوعي المقبل سيضحكك ام يبكيك ، فعلمها عند الله.

اذا الدماغ شغال سيكون موضوعي المقبل عن قول جرير:

(( ان العيون التي في طرفها حور ... قتلننا ثم لم يحيين قتلانا )) هههه

عاد جيب من يخلصك من استاذنا شاكر السلمان هههههه

شكرا على مرورك والذي انعش ما قد ذبل.

اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان