سَـ تَكُون حَرْبَا ً بَيْنَنَا

الشاعر علي السيد ,
مرورك نور يملأ قتامتي
أهلا بك

الشاعر محمد إبراهيم ,
ملاحظة واضحة وقيمة
وفقك الله لمرورك سيدي
دمت

أَنْتِ الَّتِي
لَمْ تَغْفِرِي ,
وَأَنَا الَّذِي , فِي قَلبِهِ
نَدَماً يُرَبِّيْ خَاطِري ,

عتاب يصاحبة أعتراف الندم

سَـ تَكُون حَرْبَا ً بَيْنَنَا
وسَـ تَحْرِقِيْنَ قَصَائِدِي
وَسَـ تَمْلأِيْنَ مَقَابِرِي
مِنْ كُلِّ حلْمٍ قَابِعٍ وَسط المُقَلْ
وَسَـ تهْدِرِيْنَ مَحَابِرِي

ستكون,,ستحرقين,,ستملأين ,,ستهدرين ,,وما يتوقعه الكثير حال بقائها بعيدة

وَتَمُوتُ يَومَاً يَا أَنَا
فِي طَعْنَةٍ
في شَهْقَةٍ
فِي لَفْظَة ٍ لِـ " الرَّاءِ " فِي لَيْلِ المُنَى
فِي دمعةٍ لِلحُبِّ تدمي ناظري ,

يكتب بيديه نهايته كما يتوقعها بعد أن تداهمه شهقة البعاد بما فيها من وجع فالفقد صعب

إنْ تَصْفَحِي فَـ لَكِ القَرَارْ

هنا بعد كل هذا يترك الخيار لها لتقرر شكل النهاية

وَأَنَا لَدَيَّ مَشَاعِرِي

محتفظاً بمشاعره حتى ولو كانت عكس ما تقرر

وَسَـ أَكْتُبُ عَنْكْ
كُلَ الّذِي قَدْ دَارَ يَوْمَا ًبَيْنَنَا
حَتَّى تَمِلَّ دَفَاتِرِي

هنا لجأ الشاعر إلى لغة التهديد
ويسمح لي إني لا أتفق معه بذلك لأن ما يدور بين أثنين يجمعهما الحب يجب أن يبقى بينهما ولا يخرج عن حدود ذلك لما فيه من خصوصية على الطرفين المحافظة عليها

المعذرة أنا لست بناقدة ولكن تشدني الحروف والمعاني فأكتب حسب فهمي لها

قصيدة جميلة مع تمنياتي أن بسلام دائم بعيداً عن جو الحروب وتعبها وأن تسير الأمور بما يرضي ويريح الطرفين

دمت بخير
تحياتي

الام الحنون ,
أسعدني تحليلك الراقي جدا
ما أبهاني بكم

وَسَـ أَكْتُبُ عَنْكْ
كُلَ الّذِي قَدْ دَارَ يَوْمَا ًبَيْنَنَا
حَتَّى تَمِلَّ دَفَاتِرِي


هي بـ مثابة الشكوى
ففي الكتابة تفرغ لـشحنة الألم أحيانا

تحيتي ووافر الود

ابحرت مع نهر حروفك المنساب كالماءالزلال فثملت من عذوبتة المتدفقة...
دمت بهذا البهاء الذي أنعش الروح ....
مودتي وأرق تحاياي

ناظم الصرخي ,
بورك حضورك سيدي النبيل
تحيتي لك

ياله من وعيد منساب بقافية تخلب الروح !!!

للمستقبل سينات
وطالما توعدنا فهل كنا كذلك؟
وكيف يكون شاعر عاشق رقراق يحمل روحا كروحك
ألق على ألق
سموا علي
محبتي وتقديري

العسكري ,

حضورك , نهر عذوبة منساب

تحيتي لك ِ

كتبت بجنون حبك وعنفوان احساسك العالي
بلهفة قلمك على الكتابة وشجن الحروف بالاناقة
يشتعل نارا من يدخل بين كلماتك نار الشوق الكبير
حروفك ملتهبة بشموع احساسك العالي
تخطف من يراك الى عالم جنون لهيب شوقك
الزهر والاشجار تتبسم عندما ترى كلماتك
لانها تشعر بنشوه تملأ دنيتها وتتالق
كتبت الاحساس العالي كله والرقة باشكالها
وتتوافد العطور من عباراتك التي توجتها بحروفك المضيئة
عاش قلمك الحسساس الرقيق
وعاشت كتاباتك الانيقة الرقيقة
دمت لنا ودام صرير قلمك الرائع
باحترام تلميذك
ابي مازن

::

الياسيني ,

شكرا لـ مدادك سيدي

دمت

::