الأستاذ المبدع
اسماعيل الصياح
مررت من هنا فوجدت نصوصا أجبرتني على الوقوف
عليها وكلما هممت بالخروج جرتني إليها لأتذوق جميل
الكلمات ولذاذة اللغة فالتهمت منها ما طاب لي من نقش
حروفها وحلاوة معانيها ودقة السرد والسبك الجميل
لقد وقفت على هذا النص الذي كشف وعرى الكثير ممن
يدّعون الرجولة المتمكنة من نفسها وإذا به طفل لم يصل
سن البلوغ وينتهي التعنت والغطرسة التي يتبجح بها وإذا
به أيضا مثل (نعجة ) عجفاء لا تسمن والا تغني من جوع
فحولة
كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
أين الرجولة إذا ؟ هل نسيها في جيب البنطال وذابت مع الغسيل ؟؟؟
كما حاولت الخروج من النصوص ولكن هذه المرة شعرت وكأنني مكبل بحبال الثقافة التركية !!! الجسد والمتاع والعطر والأناقة والتنمق له وهيام الروح أخي اسماعيل هل سافرت إلى .. مهند ... ؟؟؟
ثقافة
اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!
الأستاذ المبدع
اسماعيل الصياح
مررت من هنا فوجدت نصوصا أجبرتني على الوقوف
عليها وكلما هممت بالخروج جرتني إليها لأتذوق جميل
الكلمات ولذاذة اللغة فالتهمت منها ما طاب لي من نقش
حروفها وحلاوة معانيها ودقة السرد والسبك الجميل
لقد وقفت على هذا النص الذي كشف وعرى الكثير ممن
يدّعون الرجولة المتمكنة من نفسها وإذا به طفل لم يصل
سن البلوغ وينتهي التعنت والغطرسة التي يتبجح بها وإذا
به أيضا مثل (نعجة ) عجفاء لا تسمن والا تغني من جوع
فحولة
كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
أين الرجولة إذا ؟ هل نسيها في جيب البنطال وذابت مع الغسيل ؟؟؟
كما حاولت الخروج من النصوص ولكن هذه المرة شعرت وكأنني مكبل بحبال الثقافة التركية !!! الجسد والمتاع والعطر والأناقة والتنمق له وهيام الروح أخي اسماعيل هل سافرت إلى .. مهند ... ؟؟؟
ثقافة
اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!
منذ زمن كانت تهمس له برسائل غير معلنة، فكان رفيف قلبه يتعدى المسافات ، وحينما حانت ساعة اللقاء، رآها عن كثب؛ أحبها فوق الوصف
أراد أن يتشربها!!! وخشي من أنّ يلتهمها حبه العارم ، فأنهى علاقته بها فورا قائلا: قبلي لي أطفالك وتوددي لأبيهم ، وأدار وجهه كي لا تعلن دموعه الاستقلال
2ـ مفارقة
لرجاحةِ عقلِها... كانَ يُشبِّهُها ببلقيس... وحينما صارحها بذلك كشّفتْ عن ساقيها!!!
3ـ عصمة
أرادت اختبارَ يوسفيتهُ... ففتحتْ نافذةً بينهما وقالتْ: هيت لك ، فجثا على ركبتيه دالعاً لسانه !!!
4ـ زواج
وصل حبهما الذروة فعرض عليها زواج (المتعة) فرفضت وبشكل قاطع!!
قال مالعمل إذاً؟؟ قالت لنتزوج زواج ( مسيار).
5ـ فحولة
كانت معجبة بفحولة زوجها ،وذاتَ ليلةٍ لمْ يُحركْ ساكناً، فعجبت لذلك وهي تداعبه متسائلة؟؟ ،
رد خجلا: نسيتُ (شيء ما) بجيب (البنطال) وهو الآن في الغسالة؟؟
6ـ ثقافة
اشترت لزوجها معطفا في ذكرى زواجهما ففرح كثيراً، ثم كللوا الليلة بلقاءٍ ساخن، وفي هلوسة الشبق أخذتْ تناديه باسم تركيٍ وعيناها مغمضتان!!!
7 ـ نضج
كانت ناضجة جدا... لدرجة أنها..
كانت ترفض التدلي!!!
القدير إسماعيل الصياح
رائعة جميعها
و كل منها تستحق أن يفرد لها متصفح
لا بد من العودة هنا من جديد
شكرا لك و كل التقدير
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني