حقيقة قصة امتلكت كل مقومات القصة القصيرة ..
قصة منتقاة من رحم معاناة واقع مؤلم انسانيا عوائل
شتى تعاني بالم مكبوت وهذا جزء يسير من معاناتها..
القصة تسلط الضوء عليها بطريقة ذكية جيدا
وبقلم امسك الخيوط بحرفنة..وقفلة اختصرت الهدف
من القصة...
اسجل اعجابي بها..مع تحياتي وفائق احترامي
لا أجد ما يفيك حقك أستاذي
و هذا الحجم من التشجيع الذي أمددتني به لهو شرف كبير منك لي
قصة رائعة من واقع مؤلم ، اختلط فيه الحابل بالنابل ، وضاعت المقاييس.
شكري وتقديري لكاتبنا بسباس عبد الرزاق مع حزمة من التحايا.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
العراق
قل الأسد الجريح
سيستعيد عافيته
و يومها سيتذكر من كان بجانبه أثناء لحظات مرضه
و ثق أنه سيعود
غدا قريب يا أخي
محبتي للعراق و لكل بلاد العرب و المسلمين
و تحية لأصحاب الصوت الحر في كل مكان
د
أيّها القدير بسباس عبد الرزاق
مررت بقصّتك فلم اقدر على ردّ يليق ...
فحدثتني نفسي بكتابة نصّ على نصّك ومن رحمه ....فالنّصوص الجيّدة تلد من رحمها نصوص ونصوص
انتظر نصّي إليك فكم أورثني نصّك من هاجس يا سيّدي القدير فأزمنة الحبّ الجميلة اغتيلت وصادروها .....
ولعلّ ما شدّ إنتباهي هنا هو المصادر الذي كان وراء هذه القصّة .
فهل ضاقت الأرض بالمحبين والعاشقين في الحلال واتّسعت للمتسكعين ...
إنّه فعلا الحبّ الذي يتسكّع خارج البيوت ......
تقديري لنصّك الرّهيب وإنّي على الوعد
و ما زلت أنتظر قصتك
و أعلم أنها ستكون أجمل مما كتبت
لأنك ممن يكتب بوعي و انفلات حسي نادر
أتعرفين ما جذب انتباهي بردك
هو ترصدك لفكرة ضمنتها القصة دون أن أصرح أو أركض وراءها
بل ولدت وحدها
نعم أستاذتي ضاقت لأولاد الحلال
و رحبت و ترحب بالمتسكعين
أليس هذا أخطر ما في القضية هنا
روعة اقتناصك للحدث و قراءته من عدة أوجه دليل على عمق نظرتك