اخي الكريم واستاذي الرائع الوليد دويكات. سلام الله عليك يا اخي العزيز. اولا سرني تواجدك في حقلي البسيط ، فاهلا ومرحبا بك يا ابن العرب الوفي ، الوليد دويكات. بكل سرور قرات تعليقك ، ولا انكر ، انك دوما صاحب الفضل علينا ، بتعليقاتك التي لها مكانة عندي شخصيا ولو اني مقصر في تعليقاتي معك ، ومع الاخوة و الاخوات الاخرين ، ولكن والحقيقة تقال ، تعليقاتك تعني الكثير عندي. شكرا يا اخي على زيارتك المفرحة ، وان شاء الله سنبقى عند حسن ظنكم ، وتقبل مني سلام الاخوة ، ودمت لنا اخا عزيزا ، و استاذا قديرا ، وفكرا منيرا ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركات. اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
دعد كامل
نهر من العطاء لاينضب ..برزخ تجتمع فيه الماءين كلٍ بخيراته وكلٍ بلونه وشفافيته ونقاؤه
دعد صفصافة وارفة كثيفة الظلال ..ربيعية المقام ..متشابكة الأغصان في خميلة ولين وسهولة
دعد روح بمقدورها أن تغمر الكون بدفء جناحين كيانهما الضياء والحب والدفق والأمومة والصداقة والأخوة و .......
فيكِ يادعد يجف الحبر وتفتقر المعاني
كوني بخير أيتها النقاء ..القلب المحفور بقالب إنسان ..
سيدي الكريم / صلاح الدين سلطان
لولا أنك تمتلك الشفافية والسخاء والروح الجميلة الطيبة ماكتبت هذا ولا أعطيت وبذكاء شديد
تلك الإنسانة الطيبة بعض حقها
كنت رائعا في تحليلك لشخصيتها وبديهي أن تكون كلماتك الجميلة انعكاسا طيب الأثر لقلبك الكبير
جزيل الشكر على هذا الفضاء الصافي
و
دعد كامل
أو كما يحلو لكل الأحباء هنا مناداتها : دعدوووع
لهي كل ما ذكرت يا سيدي بل أكثر
فمنذ البداية وبإحساسي المتواضع صرخت بأعلى الصوت
تلك ليست إنسانة عادية
ولا شخصية عامة قد تمر مرور الكرام بحياتنا
حين أقف أمامها أشعر بأني أمام جبل من الشموخ والتضحيات والحب
امرأة حملت فوق أكتافها هموم الوطن والأسرة
هموم القلم ومتاعب الأمومة
ولا زالت تنثر عبق تضحياتها بكل درب تمر به
ما قيل بحق دعدوووعتي لهو قليل
أحبها .. وأحبكم جميعا أيها الأوفياء
يا حملة القلم الرصين والصادق
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
أعود ثانية وثالثة وربّما مرّات ومرّات لأستسمحك أخي صلاح في الرّد
فلمنية الحسين صديقتي التي جمعني بها الحرف منذ زمن أنحني وقد أبهرني بهاء روحها ودفق مشاعرها نحوي
وأقول لها أنّ مايحضرني منك أيتها الباسقة دوما ثباتك وكثير من خصائص جمالية تمتازبها روحك الأنيقة وفكرك الوقّاد....فشكرا يا غاليتي على ماقلت وثقي أنّ لك في القلب مكانة كبيرة لن تغيبي فيها أبدا عن ذاكرتي ما حييت .
أما أنت يا ديزي الحبيبة فأنت من ألجأ إليها كلّما ضاقت الرّوح فتحوّل جدبي خصبا وفزعي أيماناواحباطي ولادة وتجدّدا ....فكم وجدتني أغرق في ضحكة تطهّرني ممّا يعكّر صفوي معك
وكم أنت كبيرة في عيني يا سيّدة وارفة أحتمي بها فلا تنكرني ولا تخذلني
...أحبّك جدّا لو تدرين يا دييييييييييييييييييزي النّقاء والصّفاء والبياض...
وكلّ الشّكر لك أخي صلاح فقد منحتني فرصة لأنظر وجهي في مراياكم جميعا بوضوح وبهاء من بهاء أرواحكم ورفعتها .
شكرا للجميع .....ومحبّتي لكم جميعا
بعيدا او قريبا من نصك يا صلاح
فان لدعد مكانة عالية في روحي
هل اسرك شيئا عني وعنها ؟
وجدتها معي قي برق الضاد ومنتديات نون الادبية ولا اذكر اين ايضا
ولكن صار لي تقريبا ثلاث سنوات ابحث عن حسابها بالفيس ولم اعثر عليه الا بشق النفس
ولذا انني (عندي حظ وي الفيس)
كانت تفاجئني بجمال روحها وطيب اخلاقها وبعد ادبها ورصانة لغتها وهمتها
وفاجأتني بقراءتها لنص قريب من نفسي وهو اقسمت بالهاطلات
كانت قراءة سبرتني سبرا
فمن خلال متصفحك القي عليها تحية الود والاجلال
ووطن ورد لقلبها الكبير
محبتي لكما (حتى لاتاخذك الغيرة ههههههانت همات خوش اوليد)
محبتي
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
بعيدا او قريبا من نصك يا صلاح
فان لدعد مكانة عالية في روحي
هل اسرك شيئا عني وعنها ؟
وجدتها معي قي برق الضاد ومنتديات نون الادبية ولا اذكر اين ايضا
ولكن صار لي تقريبا ثلاث سنوات ابحث عن حسابها بالفيس ولم اعثر عليه الا بشق النفس
ولذا انني (عندي حظ وي الفيس)
كانت تفاجئني بجمال روحها وطيب اخلاقها وبعد ادبها ورصانة لغتها وهمتها
وفاجأتني بقراءتها لنص قريب من نفسي وهو اقسمت بالهاطلات
كانت قراءة سبرتني سبرا
فمن خلال متصفحك القي عليها تحية الود والاجلال
ووطن ورد لقلبها الكبير
محبتي لكما (حتى لاتاخذك الغيرة ههههههانت همات خوش اوليد)
محبتي
الأخيّة والشاعرة القديرة حميدة العسكري
ما أروعك صديقتي العزيزة وما أرحب قلبك المرهف بالأحاسيس...
وما أروع أن تكون للقلوب معابر لبعضها .
أتدرين يا حميدة أنّ الرّوابط في الأدب والحرف من أرقى وأنقى الروابط على الإطلاق
فهي تقرّبنا من بعضنا فتحطّ القلوب عند القلوب ونتسلّل الى بعضنا رغم افتراضية هذا العالم ومآربه
ذكرتيني يا صديقتي بمواقع جمعتنا وأظنّ أنّ الموقع الذي نسيته هو منتدى الماسة العراقية رحمها الله وطيّب ثراها فكم هي أنيقة الروح تلك السيّدة
.لك محبّتي أيتها الشاعرة الوارفة فأنت من قامات الشّعر العربي وقصائدك تثري مدوّنته دونما ريبة
تقديري وامتناني لرقّة أحاسيسك نحوي
ومعذرة لأخي صلاح على الإستباق في الرّد وهو الذي له حقّ الرّد قبلي
فشكرا حمييييييييييدة العسكري
اخي وصديقي قصي المحمود الطيب العود.
عصرت افكاري بماضيها وحاضرها وما تمكنت أن أصل إلى ما ابغيه لحد هذه اللحظة. اسمك ليس غريبا علي . وشكلك على الرغم من مصاعب الحياة ليس غريبا علي !!! صرت افكر ، تارة اقترب من الحقيقة ، واخرى اراني قد ابتعدت عنها دون ارادتي. قبل يومين او ثلاثة وجهت بصيصا من النور بقولك: كنت طالبا في الاعدادية المركزية ، فاقتربت من معرفتك غير اني لم افلح. ولكني مصر قد التقينا في بغداد ، ولكن اين؟ انهيت الخامس اعدادي في بغداد بدرجة جيدة اي كنت الاول على العراق ، وحصلت على بعثة. ان شاء الله سوف اريك صورتي عام 1959 علك تتذكر هذا الانسان التائه في فلوات الحياة. ان ما قلته عن دعد العز هو من وجهة نظري حقيقة ، وتتحلى بمزايا كثيرة لا اريد ان اتطرق اليها تثبت معدن بنت المغرب الطيبة.وجودك وتعليقك يذكرني ببغداد المحبة ، بغداد السلام والامان:
احب لقاء العصر يا ليت اننا ... على الدهر طلاب واوقاتنا عصر
تحية يا صفاء العز تحية من الاعماق وشكرا على تواجدك الذي يعيد لذاكرتي عصر المحبة والسلام.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
الكريم صلاح الدين سلطان
أستسمحك في أن أقول شكرا للأخت والإخوة الذين مرّوا على تحليلك وكتبوا ما كتبوا
فلك ليلى الحبيبة أقول شكرا يا بنت تونس يابنت الوطن الحبيب فقد اسعدتني كلماتك اللّطيفة جدّا .
لعدتنا شاكر السلمان أيضا كلّ الشّكر والتّقدير فأنا أبادله الإحترام والتّبجيل والتّقدير وهو منارة للخلق الرّفيع هنا في النّبع
لأوخيّ العزيز صديق الحرف وشقيق الرّوح القصي محمود... فأنت فعلا أخ كريم أرتاح له جدّا وأفرح بأن يكون رأيه في أخته كهذا فنحن إخوة هنا بكل ما في المعنى من قداسة ورفعة ...شكرا القصي كن دوما أخي الذي يسعدني تواجده وتروقني كتاباته ورؤاه وفكره النّيّر
أمّا أنت أيها القدير المتميّز المرهف القلب الباذخ المشاعر الوليد دويكاتكم كنت سعيدة بمرافقتك في هذه الثنائية التي حقّقت رقما قياسيا في المشاهدة والمتابعة والتي جعلتني أقرب من شخصك الرّقيق وقلبك المترع حبّا وجمالا وبهاء...فشكرا الوليد الرّاقي على ما قلت
وكلّ الشّكر لك دوما قديرنا ودعني أقول بابا صلاح...فلهذا الإسم مكانة في القلب والوجدان فهو فعلا دلالات لصلاح ونقاء وطهر....
..............................................
عزيزتنا واستاذتي دعد الخير.
انك هنا سيدة هذه الجنينة الصغيرة ، فتواجد الاخوة والاخوات تعني ان ماكتبته قليل بحقك وافرحتني تعليقاتهم ، فمرحبا بالجميع ، بل مرحبات. فتصرفي وكانك في مزرعة تونسية تعود لك ههههههه
دمت عزيزة علينا.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
منية الحسين
دعد كامل
نهر من العطاء لاينضب ..برزخ تجتمع فيه الماءين كلٍ بخيراته وكلٍ بلونه وشفافيته ونقاؤه
دعد صفصافة وارفة كثيفة الظلال ..ربيعية المقام ..متشابكة الأغصان في خميلة ولين وسهولة
دعد روح بمقدورها أن تغمر الكون بدفء جناحين كيانهما الضياء والحب والدفق والأمومة والصداقة والأخوة و .......
فيكِ يادعد يجف الحبر وتفتقر المعاني
كوني بخير أيتها النقاء ..القلب المحفور بقالب إنسان ..
سيدي الكريم / صلاح الدين سلطان
لولا أنك تمتلك الشفافية والسخاء والروح الجميلة الطيبة ماكتبت هذا ولا أعطيت وبذكاء شديد
تلك الإنسانة الطيبة بعض حقها
كنت رائعا في تحليلك لشخصيتها وبديهي أن تكون كلماتك الجميلة انعكاسا طيب الأثر لقلبك الكبير
جزيل الشكر على هذا الفضاء الصافي
...................................
منية الحسين ينبوع من المحبة وارجعتني إلى فصل الربيع ونحن على عتبة الخريف.
اهلا اهلا يا منية الخير والوفاء كلماتك اعطت لدعد المعزة حقها واسبغتي علينا بربيع الطيب والاشراق.
زهيرات جنينتي انتعشت بلطف كلامك وعمق تصوراتك ورقة عواطفك التي تشع طيبا وبراءة.
تقبلي مني يا منية الطيب سلاما يحميك من حر الصيف وبرد الشتاء ويعيد لك ذكرياتك الحلوة بعد طعام العشاء ههههه
سرني تواجدك يا بنت الكرام ، دمت بعز وهناء
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
أحبها .. وأحبكم جميعا أيها الأوفياء
يا حملة القلم الرصين والصادق
.................................................. .....
اشرقت الشمس بوجودك يا ديزيرية العزيزة ، فتشت عنك في دهاليز النبع ولم اعثر عليك وكدت اعلن نبأ اختطافك واذا بي اقرأ الترحيب برجوعك. فلا عجب ان وجدنا اليوم سماءنا بدون غيوم ورعود هههههههههه
اهلا اهلا اهلا بديزيريتنا الحبوبة ومرحبات ، وجودك ينعش ما قد ذبل. انا معك في كل كلمة تفضلت بها بحق بنت تونس الخضراء دعد العز.
اهديك علبة سلامات فيها من كل فج عميق هههههههههههههههه
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان