آخر 10 مشاركات
بماذا تشعر \ين...الآن (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أما آن للصمت أن يُكسَر؟ (الكاتـب : - )           »          دعوة من القلب لراحلنا العزيز عبدالرسول معله (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )           »          دعاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مشهد مؤلم ومبكى جدا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          المناضله العراقيه هناء الشيبانى (الكاتـب : - )           »          انتظار (الكاتـب : - )           »          برق العيد (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج)

الملاحظات

الإهداءات
ابتسام السيد من ليبيا بلد الطيوب : كل عام وأنتم الحير آل النبع الكرام************عايدين فايزين دوريس سمعان من صباحكم مسك : طيب الله جمعتكم بالخير والبركات

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-09-2010, 12:05 PM   رقم المشاركة : 11
أديب وناقد
 
الصورة الرمزية الدكتور نجم السراجي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور نجم السراجي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: مهرة وشيخ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمر القاسم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   دكتور نجم السراجي مبارك عيدك أستاذينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

اعاده الله عليك بكل الخير

وكل عام وانت واهلك وكل اهلنا في ارجاء الوطن العربي بالف خير وعيد سعيد على الجميع
شكرا للمباردة ايتها الاصيلة
تقبلي احترامي












التوقيع

الدكتور نجم السراجي
مدير ومؤسس مجلة ضفاف الدجلتين ( 2008 )

www.thifaf.com

  رد مع اقتباس
قديم 07-31-2013, 11:36 PM   رقم المشاركة : 12
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مهرة وشيخ

الدكتور نجم السراجي :

مهرة وشيخ
الخوف هو الموت ، مر من هنا وارتفع فحيحه فوق البساتين ...
أخافتهم خطوطه الحمراء ونحنحة العسس بوجه الفجر وهم يتربصون بالمكان للنيل من أي كائن يتحرك فيه أو إليه فتنكمش الأضواء قهرا وأتوه أنا الممسوس باليقظة والترقب وأتأرجح بين الرفض
والاستسلام.
هم لا يملكون غير الرضوخ وآمال كسيحة تتوارى خلفها " أسماء كبيرة “ تربطهم إلى السراب،
ربما أنا مثلهم اشخص بعين الرجاء إلى سماء و سحب مشبعة بالسواد والمجهول ترعد وتبرق و حين لا يأتي المطر أخاتل الخوف و امتطي مهرة رسمها " شيخ " يأتي من اللامكان يوصيني بالصبر كلما ضاق بي الحال وأنا لا املك في هذه القرية غير الصبر والخوف والدعاء وتلك الكلمات التي تشبه القصائد تتكاثر في عقلي اللاواعي أجهضها خوفا قبل المخاض !
رفيق الدرب ربما أشجع مني ينتظر مخاض الكلمات ثم يكتبها في الهواء / حبره البصاق / لأن البصاق يجف على رؤوس العسس ولا يترك الأثر!

25.2.2010
القدير الدكتور نجم السّراجي
بعض النّصوص لمّا نقرأها تحيلنا الى ما يفرضه التّعليق عليها وتأويلها من تدقيق وتمحص وتريّث ....
ولعلّ الملاذ بالعنوان هنا كمفتاح دلاليّ مهمّ له كيانه الخاصّ ييسّر مهمّة الولوج والتّوغل في النّص ...
فالمهرة تشرّع لتأويل رحب لإقترانها بكلمة شيخ...
وفي عودة للمهرة والمقصود بها هنا الفرس وهو تفسير اعتمدته على جملة وردت في النّص
و حين لا يأتي المطر أخاتل الخوف و امتطي مهرة رسمها " شيخ
واقتران المهرة بالشّيخ في العنوان يمارس على المتلقي فعل الحيرة والتّشوّق ويبثّ فيه رغبةاقتحام النّص وهتك مغاليقه ..
فللعنوان هنا عوالم تحيلنا بالضّرورة الى عوالم النص وكأن العنوان في حدّ ذاته من أهمّ العتبات التي سنطلّ بها على ظلال المعاني ومضامين النّص
ومتى كان العنوان آفاقا مشرّعة على النّص وذا صلة وثيقة به وجب أن نقف عنده علّه يضيئ جوانب من النّص
يتبع......













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 08-01-2013, 03:54 AM   رقم المشاركة : 13
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مهرة وشيخ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور نجم السراجي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  

الدكتور نجم السراجي :

مهرة وشيخ



الخوف هو الموت ، مر من هنا وارتفع فحيحه فوق البساتين ...
أخافتهم خطوطه الحمراء ونحنحة العسس بوجه الفجر وهم يتربصون بالمكان للنيل من أي كائن يتحرك فيه أو إليه فتنكمش الأضواء قهرا وأتوه أنا الممسوس باليقظة والترقب وأتأرجح بين الرفض
والاستسلام.
هم لا يملكون غير الرضوخ وآمال كسيحة تتوارى خلفها " أسماء كبيرة “ تربطهم إلى السراب،
ربما أنا مثلهم اشخص بعين الرجاء إلى سماء و سحب مشبعة بالسواد والمجهول ترعد وتبرق و حين لا يأتي المطر أخاتل الخوف و امتطي مهرة رسمها " شيخ " يأتي من اللامكان يوصيني بالصبر كلما ضاق بي الحال وأنا لا املك في هذه القرية غير الصبر والخوف والدعاء وتلك الكلمات التي تشبه القصائد تتكاثر في عقلي اللاواعي أجهضها خوفا قبل المخاض !
رفيق الدرب ربما أشجع مني ينتظر مخاض الكلمات ثم يكتبها في الهواء / حبره البصاق / لأن البصاق يجف على رؤوس العسس ولا يترك الأثر!

25.2.2010
الدانوب الأزرق

ألأساذ المبارك
لك وعي متجاوز، وتمعن كبير
ابتدأتَ النص بحكمة الخراب، عندما حوَّل الشبابيك الواقعية إلى سريالية.. إذ أكدتَ أن المطر خراب حين يهطل على الحصاد.
وخشية المحصول، تحتشد حين المطر.
أما الخطوط الحمر، فهي شياطين تتجمهر عند الموت، لأن الموت أسوَد، وما العَسَس إلا محض ارتباك
لذا انتخبت ثيمة السراب، كي تعبِّر عن اللاجدوى.
وهذه الأسماء، كذبات شاخصة بكل حيوية.. على أرضنا.
وعودة على ثيمة "الشيخ" فهو لامكاني ولازماني ولا حتى علامة تشير إلى دلالة.
وهذا ما أكدَّتْ عليه التواريخ.
فالـ "اللاوعي" القاطن في اللاشعور الحاضن لكل ماهو مقصي ومحرَّم.. هو الصادق.. لأنه لايعرف الرياء، ويشتغل بقصدية الرفض.
غير أن البصاق، هو الباقي مابين العيون.. وهذه الصورة أدهشتني أكثر في خاطرتك هذه.






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:56 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::