اقرحت قلوبنا بحزن في يوم عيد
مع ان العيد يمر بديارنا مرور الكرام
وكان يكفينا النظر الى دمعة تترقرق في عين يتيم من افواج لاتنقطع في عراقنا البرئ الذي
طمع به الطامعون واساء اليه الظالمون فانظرهم فسوف يعلمون
الرحمة لابيك وجنان الله الوارفة
سموا
التوقيع
دِيمَة سمحةُ القيادِ سكوبُ
مستغيثٌ بها الثرى المكروبُ
ابي...اشتاق اليك ياأبي لحنانك الخفي والذي لايحتاج الي كلمات اشتاق لقسوتك التي لاادرك معناها الا في الاوقات الصعبة والمحن لانها علمتني ان اكون قوية واتحمل الصدمات...بعد رحيلك فقدت الاحساس بالامان الذي استمده من قوتك وعطائك
الصديق فلاح الزيدي حرفك جميل الا انه ابكاني يسكنه دفئ حنان اب لا يشبهه احد
كل التقدير مع التحايا العطرة وكل عام وانت بخير
أبي يا سحر طفولتي
يا حبي الذي لم أشبع منه
يا وطني
يا لغتي
يا ديني
كلّها أنت
ألست من أرضعني إياها؟
أراك في كلّ خطوة أخطوها
في كلّ همسة
في كل بسمة
أراك انت دون سواك
بل من لي سواك؟
أغار من لحد حواك
أبي أبي أبي
كم أشتاقك يا أبي
يا قرة عيني
يا مهجة الفؤاد
هل تذكر يا أبي ؟
حين غنينا أغنية العيد
ووعدتني أن نغنيها في كلّ عيد
جاء العيد وحفظت الاغنية
ولكنك لست هنا
فرحل الطفل بداخلي
ونسيت الاغنية
رحم الله أباك و أبي وكلّ المسلمين و أسكنهم فسيح الجنان
اقرحت قلوبنا بحزن في يوم عيد
مع ان العيد يمر بديارنا مرور الكرام
وكان يكفينا النظر الى دمعة تترقرق في عين يتيم من افواج لاتنقطع في عراقنا البرئ الذي
طمع به الطامعون واساء اليه الظالمون فانظرهم فسوف يعلمون
الرحمة لابيك وجنان الله الوارفة
سموا
الشاعرة حميدة العسكري قوافل من الود والشكر لتواجدك الندي
ابي...اشتاق اليك ياأبي لحنانك الخفي والذي لايحتاج الي كلمات اشتاق لقسوتك التي لاادرك معناها الا في الاوقات الصعبة والمحن لانها علمتني ان اكون قوية واتحمل الصدمات...بعد رحيلك فقدت الاحساس بالامان الذي استمده من قوتك وعطائك
الصديق فلاح الزيدي حرفك جميل الا انه ابكاني يسكنه دفئ حنان اب لا يشبهه احد
كل التقدير مع التحايا العطرة وكل عام وانت بخير