واقع المرأة العربية ( الماجدات )

عرض شيق للمرأة العربية ودورها في تاريخ أمتنا ومن برى عكس ذلك كمن يغطي شعاع الشمس بغربال

فللمرأة دور كبير ومؤثر منذ عهود قديمة والى يومنا هذا وقد ملأن الدنيا وشغلن الناس

تحياتي لكم واعجابي بيراعكم
.....................................
استاذي وصديقي واخي الشاعر المتفتح الدكتور اسعد النجار هنا.
اهلا اهلا اهلا من اعماقي ، والله من اعماقي يا شاعرنا القدير.
صدقت يا ابن العراق الحر (( فللمرأة دور كبير ومؤثر منذ عهود قديمة والى يومنا هذا وقد ملأن الدنيا وشغلن الناس ))
لا احد بقادر ان ينكر الحقيقة التي تفضلت بها. تصور في الجزائر البطلة قامت المراة باعمل لا تصدق واثبتت بطولات شبه خيالي ، وفي فلسطين الثورة احداث لا يصدقها الا مناضل. والتاريخ غني ببطولاتها.وفي معركة الجسر في بغداد تقدمت البطلة جهان البدري وكانت هي بطلة معركة الجسر بعهد نوري سعيد رحمة الله عليه. عندي امثلة كثيرة وانت اعلم مني بنضال الانثى المشرف.
تقبل تحيتي الاخوية الحارة وانا مديييييييييييييييييييين لك بالتعليقات هههههههههههههه خلي نسكت احسن هههههههههههه
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

يكفيهن عزا وفخرا أن الله وضع الجنة تحت أقدامهن....

تحيتي ...ومودتي

قيس النزال
يكفيهن عزا وفخرا أن الله وضع الجنة تحت أقدامهن....

تحيتي ...ومودتي
........................................
صدقت يا ابن العراق الاصيل ان الله وضع الجنة تحت اقدام الامهات ( والا كلتها يا قيس المعزة خاطر تتجف الشر ههههههههههههههههههههههههه )
امزح يا اخي ، مو بدون مزح راح نشبع قهر ههههههههههههههههه
تقبل تحياتي الحارة يا اخي قيس المعزة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

أخي الفاضل صلاح الدين

موضوع يقف على صون حقوق المرأة العربية بشكل عام

ووجود المرأة في بيتها هو جهاد بحد ذاته ، أليست هي من

تساند الزوج والابن ، و تجهزهما للخروج لملاقاة الأعداء ،

و تحفهما بدعاء حفظ الرحمن لهما و عودتهما سالمين .

هذا طبعاً إن لم تكن هي نفسها مجاهدة ، و قد أبلت المرأة العربية

بلاءً حسناً في جهادها ، في العراق و فلسطين و الجزائر إلى آخر

ما ذكرت وتفضلت به في موضوعك القيّم .

حفظك الرحمن ،، و أدامك نصيراً للحق و للمرأة

بوركت مع الاحترام و التقدير

بسمة عبدالله
أخي الفاضل صلاح الدين

موضوع يقف على صون حقوق المرأة العربية بشكل عام

ووجود المرأة في بيتها هو جهاد بحد ذاته ، أليست هي من

تساند الزوج والابن ، و تجهزهما للخروج لملاقاة الأعداء ،

و تحفهما بدعاء حفظ الرحمن لهما و عودتهما سالمين .

هذا طبعاً إن لم تكن هي نفسها مجاهدة ، و قد أبلت المرأة العربية

بلاءً حسناً في جهادها ، في العراق و فلسطين و الجزائر إلى آخر

ما ذكرت وتفضلت به في موضوعك القيّم .

حفظك الرحمن ،، و أدامك نصيراً للحق و للمرأة

بوركت مع الاحترام و التقدير
....................
سلاماتي ممزوجة مع نسيم الصحراء المنعش يا بسمة العز.
اهلا ومرحبا بك يا منصفة عن وعي وادراك.
يا بسمة العز ، اتعرفي الان كل اصدقائي ذكورا واناثا زعلانين مني وثقي لست انا المقصر ولكن (( تجري الرياح بما لا تشتهي السفن )) ايميلي شبه متوقف لكوني ان اكتب لزيت الرسالة تصل الى عمشة بائعة اللبن هههههههه وان استلم رسالة اجدها بحروف مسمارية علي ان اذهب للمتحف ليحلوا لغزها !!!!!!!!!!!! والله حائر واخيرا اعتقد سوف اهجر الياهو (( ولو جار الزمان على الفقير )) ههههههههه
تصوري ثلاث مرات ازور ليلانا العزيزة واكتب تعليقا يليق بها وبشاعرنا الاخ ناظم الصرخي واخر مرة البارحة ن تصوري ما يحدث لي داخل المنتدى اريد ان اضيف ما كتبته لا اتمكن : الماوس يقفز الى جهة اخرة ولا استطيع ان اتحكم به واخيرا امل واغلق الكومبيوتر يعني ما كتبته يذهب الى عالم الجان. لحد الان انا ما تمكنت اكتب صدرا لاهنيء الاخ الذي اعزه ناظم الصرخي.
اليوم ساحاول ليلا مرة اخرى وانا مكسوف منه ومن ليلانا الحبوبة.
كتبت لاستاذتي الطيبة منوبية كامل ولا اعرف هل وصلها ام لا . اكيد هي الان زعلانة علي هههههههه اصبحت كمن يدخل الهيجاء بغير سلاح.
كتبت هذا لك ليقراه غيرك من الاخيار والخيرات لكي لا يلوموني.
تقبل مني سلاما فيه من كل فج عميق يعني لا يقل طيبا عن المقلوبة هههههههههه
ولكن ان شاء الله اجتاز هذه العقبات وتحل المشكلة.
سلاماتي المعسلة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

أسهمت المرأة العربية في النهوض بواقع حياتها الإجتماعية ولعلها لم تحقق هذا إلا بجهود ذاتية ودعم قليل من الرجل، حيث أثبتت قدرتها على تحمل المسئولية وتغلبت على المعوقات من خلال وضوح الأهداف التي تسعى لتحقيقها.

أن المرأة في الماضي كانت ترضخ للظروف المحيطة وتكتفي بالقول إن هذا نصيبها ! أما اليوم، فقد تغيرت النظرة كثيراً وأصبحت المرأة تقول وهي تتحدى الظروف والحواجز إن هذا طريقها...

لا يمكن بأي شكل من الأشكال تجاهل دور المرأة والجهود الحثيثة التي تبذلها في ترك بصمات واضحة لها، حيث أثبتت المرأة قدرتها على تحمل المسئوليات المسندة إليها بكل كفاءة ونجاح، وهي بذلك تكون جنباً إلى جنب مع الرجل في تحمل هذه المسئوليات

أي تحديات كانت - إذا وقف الإنسان أمامها ضعيفاً مستسلماً تبقى أقوى منه، وتتغلب عليه بكل سهولة وأعتقد أن المرأة العربية أقوى مما يتصور البعض فبالإيمان والعلم والصبر تستطيع المرأة تحقيق كل ما تصبو إليه، وتتغلب على كل المعوقات التي تعترضها شريطة وضوح هدفها والتخطيط له بأدق تفاصيله، والمجتمع العربي غني بالتجارب النسائية التي أثبتت صلابة المرأة في وجه التحديات...

هذه التجارب غيرت من النظرة التقليدية للمرأة وخاصة تلك التي يروج لها الإعلام الغربي ونقلها من الصفوف الخلفية التي لا تبوّئها دور تحمل المسئوليات والريادة لتضعها في مقدمة الدول التي للمرأة فيها دور فاعل.


شكرا استاذي صلاح

شاكر السلمان
أسهمت المرأة العربية في النهوض بواقع حياتها الإجتماعية ولعلها لم تحقق هذا إلا بجهود ذاتية ودعم قليل من الرجل، حيث أثبتت قدرتها على تحمل المسئولية وتغلبت على المعوقات من خلال وضوح الأهداف التي تسعى لتحقيقها.

أن المرأة في الماضي كانت ترضخ للظروف المحيطة وتكتفي بالقول إن هذا نصيبها ! أما اليوم، فقد تغيرت النظرة كثيراً وأصبحت المرأة تقول وهي تتحدى الظروف والحواجز إن هذا طريقها...

لا يمكن بأي شكل من الأشكال تجاهل دور المرأة والجهود الحثيثة التي تبذلها في ترك بصمات واضحة لها، حيث أثبتت المرأة قدرتها على تحمل المسئوليات المسندة إليها بكل كفاءة ونجاح، وهي بذلك تكون جنباً إلى جنب مع الرجل في تحمل هذه المسئوليات

أي تحديات كانت - إذا وقف الإنسان أمامها ضعيفاً مستسلماً تبقى أقوى منه، وتتغلب عليه بكل سهولة وأعتقد أن المرأة العربية أقوى مما يتصور البعض فبالإيمان والعلم والصبر تستطيع المرأة تحقيق كل ما تصبو إليه، وتتغلب على كل المعوقات التي تعترضها شريطة وضوح هدفها والتخطيط له بأدق تفاصيله، والمجتمع العربي غني بالتجارب النسائية التي أثبتت صلابة المرأة في وجه التحديات...

هذه التجارب غيرت من النظرة التقليدية للمرأة وخاصة تلك التي يروج لها الإعلام الغربي ونقلها من الصفوف الخلفية التي لا تبوّئها دور تحمل المسئوليات والريادة لتضعها في مقدمة الدول التي للمرأة فيها دور فاعل.

شكرا استاذي صلاح
................................
استاذ شاكر دخيلك لتعيد كلمة استاذ اني صلاح الدين ، وانتم جميعا اساتذتي لاني من كل منكم تعلمت شيء يزيد من خبرتي خبرة.
انا في العمل يا اخي الكريم شاكر الابداع ومع هذا اشتقت لحديثك وقررت الرد الثوري والا فلا هههههههههههههههههههه
اجدت ، والله اجدت يا ابن الحلال وانا معك في كل كلمة كتبتها لانها تعبر عن حقيقة.
مو كتلك الشهر الماضي وهذا الشهر طامس بالشغل وانت واخونا قيس بالكوه اتحجوني واني بالمكتب ، هاي اشلون وياكم ههههههههههههههههههههههذا
استاذي العزيز شاكر والله خجلان جدا جدا من ليلانا بنت تونس الخضراء ومن شاعرنا الاخ ابن العراق الحر ناظم الصرخي. والله ثلاثة مرات اكتب تعليقا تحليليا يليق بليلانا وناظمنا وقبل ان اضيفه الماوس يعمل بما لا تشتهي السفن !!!!!!! اريد ان اسيطر عليه واضيف ما كتبت ارى الماوس يخالف اوامري تارة يذهب اعلى او اسفل لا يمكن التحكم به واضطر اغلق الكومبيوتر.
اخرج من المنتدى كل شيء على ما يرام ، عاد جيب اعصاب تتحملها . الفيروس ياتيني وانا في المنتدى.
هسة خجلان مع ليلانا واخونا ناظم الصرخي. ان حصلت على ديوانه ساكتب تحليلا وانزله بمقال والا اعتذر من الاثنين بكلمة: عاد يصدكوني او ميصدكوني هاي تابعه الهم ههههههه
مع السلامة بعد متشوفوني الا بعد ثلاثة ايام بخبر يفرح اثنين ههههههههههههههههههههههههه
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

حياك يابن العراق
الماوس اكسره واني أدزلك واحد جديد يجوز المانيا ماواصلها هذا التقدم اللي عدنا ههههههههه
هو مو صناعة عراقية لكن انجيبه من الصين .. تصور من الصين ياصلاح نجيب الماوس غصبن عليهم
ونطبق الحديث أطلب العلم ولو كان في الصين ...

على كل حال مصداقاً لما تكلمنا عن المرأة العربية خذ هذا الفديو لفلسطينية في العصر الحديث هذا

سفطت دمعة لتتحول الى بركان

اخي ونعم الاخ ، استاذي ونعم الاستاذ ، صديقي ونعم الصديق شاكر السلمان.
فتحت الفديو لارى ما يحوي !!!!!!!
افاجأ بكلمة لبطلة فلسطينية من غزة الثائرة ، والتي الهبت مشاعر السامع حتى لو كان حجرا !!! فلسطينية تتصدى للمحال بحقائق تثير براكين الاسى في قلب كل انسان يملك ولو ذرة من المشاعر الانسانية.
هذه البطلة الفلسطينية الابية ، الصامدة ، استطاعت بعزمها ، وايمانها ، وشجاعتها ، ان تتحدى المستحيل ، وتقف فخورة وسط نيران غزة الملتهبة ، وتتحدى بايمانها ، وارادتها ، الصهيونية ومن يقف وراءها. أن تتحدى المستحيل ، وترفع صوتها وسط لهيب الثورة ، ورماد المذلة التي غطت حكومات عربية بكاملها.
هذه البطلة ، وبنت غزة البطلة ، التي تفقد بين عشية وضحاها عددا هائلا من اهلها ، تقف بنت غزة وكلها عزم ومضاء ، لتقول لكل من يملك ولو مثقالا من الضمير:
انا بنت فلسطين الثورة ، التي لا يخمد ، ولن يخمد لهيبها ، رغم انف قوى الشر.
هذه البطلة ، بنت الثورة الحرة الابية ، تتحدى الاحتلال ، تتحدى حكومات الخيانة والمذلة ، تتحدى المستحيل ، وتقف بكل عزم وشجاعة ، لتكشف عن جزء من الامها ، لتحولها الى بركان لا يخمد.
سمعتها وانا احترق اسى ، وبدون ارادتي ، سقطت دمعة من عيني ، لا من جراء الم فقط ، وانما شعورا بالفخر ، يا بنت فلسطين الابية.
تحية لاخي الاعز ابن العراق الشهم شاكر السلمان ، تحية الى القلوب التي تلتهب عزما ونبلا واباء. تحية الى كل مخلص لامته ، تحية الى كل رافض العبودية بانواعها ، تحية الى كل الشعوب التي ترفض العبودية بكل صورها ، تحية يا بنت فلسطين ، تحية لك مني يا شعب البطولات ، تحية يا شعب فلسطين ، لك مني تحية.
ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان