كتبتُ على الجدران بعضَ قصائدي=لعلَّ خيالا منه في البيت باقيا
وقلتُ لها يا دارُ جئتك ِ عاتبا.....=فقد سافر الأحبابُ دون وداعيا
همسْتُ إلى الشباك ِ حين حضنته..=بربكَ هل لا مستَ خدَّ حبيبيا
.
.
فأجهشََ ينظرُ لي وكفكفَ قائلا= هو البحرُ يا ويلاهُ ضمَّ الغواليا
.. بالله يا رجل من اين كل هذا السحر في استجلاب الصور والمعاني
التي لا يستطيعها الا من يقاسي ويعاني ويعيشها حقا
شكرا لكل ما حملت حروفك وانغرزت في ارواحنا معان مشابهة
مودتي لقلبك
شكرا من القلب لك أخي الغالي محمد ذيب
طيبت خاطري برائع عطرك الساري خلال حروفك
شكرا لك من قلب يعزك جدا
كتبتُ على الجدران بعضَ قصائدي=لعلَّ خيالا منه في البيت باقيا
وقلتُ لها يا دارُ جئتك ِ عاتبا.....=فقد سافر الأحبابُ دون وداعيا
همسْتُ إلى الشباك ِ حين حضنته..=بربكَ هل لا مستَ خدَّ حبيبيا
وهل سال مِنْ عينيه فوقكَ دمعة ٌ=وهل كان يغفو في رحابك شاكيا
إلى أين ساروا والليالي مطيرة ٌ....=إلى أين فرّوا حاملين فؤاديا
فأجهشََ ينظرُ لي وكفكفَ قائلا= هو البحرُ يا ويلاهُ ضمَّ الغواليا
هي الغصة التي تأبى أن تغادر الروح
والقلب يئن كلما راودته الذكرى
كتبتُ على الجدران بعضَ قصائدي=لعلَّ خيالا منه في البيت باقيا
وقلتُ لها يا دارُ جئتك ِ عاتبا.....=فقد سافر الأحبابُ دون وداعيا
همسْتُ إلى الشباك ِ حين حضنته..=بربكَ هل لا مستَ خدَّ حبيبيا
وهل سال مِنْ عينيه فوقكَ دمعة ٌ=وهل كان يغفو في رحابك شاكيا
إلى أين ساروا والليالي مطيرة ٌ....=إلى أين فرّوا حاملين فؤاديا
فأجهشََ ينظرُ لي وكفكفَ قائلا= هو البحرُ يا ويلاهُ ضمَّ الغواليا
هي الغصة التي تأبى أن تغادر الروح
والقلب يئن كلما راودته الذكرى
كم أنت طيب الحضور أخي ماجد
مؤنسة للروح كلماتك
ماسحة دمعا يجري على خد القصيد
مشاركتك بمعانيك رفدتني برافد قوي أخي ماجد
شكرا لك على التفاعل الذي نحتاجه دوما
لك مني ود اخوي أبدي
قصيدة بائية وجدانية تظم بين حناياها عبق الشعر الاصيل
ثرية الاحاسيس من حب وشوق ولوعة فراق
كل حرف نزف وجعا وغنى ألما
مشاهدها حية عشناها معك ولامسنا عن قرب رقة مشاعرك
إعجاب وتقدير