بغدادُ يا مفتاحَ كلِ قصيدةٍ أنتِ البلاغةُ والحبورُ تترجمُ . بغدادُ يا لغةَ الحضارةِ إنني موجوعةٌ وسياطهم لا ترحمُ -----------
ماذا أصاب الدينَ كيفَ تفرّقوا هل في السلام تجارةٌ ومواسمُ؟ ----------------
لن يسلبَ الشرُّ الضئيلُ عتادنا مادام في الدنيا كتابٌ محكمُ ------------ سيدة الحنان ..يشرفني ويسعدني أني أول من يطل على هذه الرائعة أخترت هذه الأبيات لأنها جوهر متن القصيدة ومراميها..رغم جمال حرفها كلها.. كنت بليغة هنا في رسم الصورة لبغداد الرشيد والحضارة ولعلة التفرقة التي غذاها طموح قريب وبعيد وفساد أهل الدار وخير ما ختمت به...لن يسلب الشر الضئيل عتادنا ما دام في الدنيا كتاب محكم.... سيدة الحنان..نصا رائع..لا أملك صلاحية تثبيته ولكنه حتما نصا فيه الرؤية مثبتة فينا..وتبا للمفرقين . .
قصي المحمود
أترعتني كرما وأبهجتني ردا
بهطولك غرّد عندليب صباحي.. وسطعت معاني حروفي
ثم اهتزت صفحتي وربت
فشكرا بك يليق
الله الله الله هذا هو القلب الذي ينضح شعرا يحل في القلوب
قصيدة سمعت أناتها
وحرقتني تنهيداتها
رائعة الحس يا حنان
بغداد في القلوب تسكننا قبل ان نسكنها
بغداد الرمز
لها يوم قادم رغم الحزن القاتم
أثبتها استحقاقا وتقديرا للشعر الشعر
أمير الشعر صبحي ياسين
كم تبهجني قراءتك المترعة بالجمال والممشوقة بالطيب
أطياف من السعادة تكتنفني بمرورك وثنائك
شكرا لحضورك الكبير
شكرا على التثبيت
تحايا الياسمين تمطر دربك
نسأل الله سبحانه أن يعيد لبغداد مجدها ومكانتها
ويزيل عنها وعن أهلما في العراق كل أسباب الخلاف
وأن يكون رائد كل من به قرارا لمصلحة البلاد والعباد
نص موجع موجوع من قلب يتفطر على حال مؤلم
مودتي
اللهم آمين أيها العزيز محمد
عميق امتناني لهذا الحضور المغمور بالنور
محبتي التي تعرف
لقد قلت حقا ونطقت صدقا.. لقد جسدت الواقع الأليم بمبضع جراح مقتدر،ألتقطت فأحسنت التصوير ،وسبكت حرفا ً نابضا ً بالألم والأمل..
ستبقى بغداد عصية على الطغاة والظلاميين ما دام في الزند عرق ينبض..
تقديري لهذه المشاعر وهذا الإبداع..
وعاطر التحايا
أعتبرها تزكية من شاعر لقلمه أثره على القلوب
ولصوته صداه
شكرا لحضورك الماطر بالروعة
بالغ الود