شاعر فذ مفلق يعرف كيف يصوغ عبارته الشعرية
فيجعلها مزارا للشعراءشكرا على ما حملت حروفك من جمال في النسج والتصوير
وحق ان تكون لصاحبها نزار بما حملت
مودتي
شكراً لك سيدي لما حبوتني من لطيف المديح ، الذي أرجو أن أكون أهلاً له .
ولمشاركتك اللطيفة ، التي هي عبقٌ عذبٌ يحمل باقة رائعة من التفصيلات الجميلة .
تحياتي
اخي العزيز الشاعر ماجد الملاذي.
حرت يا شاعري ما اقول بحقك!! ااقول ابدعت ولست اول من قالها !! ااقول وضعت النقاط على الحروف !! وانك اهل لذلك !! ااقول مزجت جمال دمشق بماسيها واعطيتها طابعا جميلا بحلاوته ومرارته ، جعلتنا نبتسم لجمالها ونبكي لماسيها.
اجدت وابدعت وبارك الله فيك يا ابن الشام.
تقبل مني تحية مشبعة بالاخوة والاحترام والتقدير.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان
لم ينطق شاعرٌ من الشعراء (بانسيابيةٍ عجيبة ، وألفاظٍ أصيلةٍ سهلةٍ) بمثل ماكان يفعل نزار قباني .
يسجّل عليه أنه دخل بالنسائياتِ وجسدِ المرأة إلى كلِّ بيت ...
اختار الصعود بهذه الطريقة ونجح ...
ولكنّه دخل قلوبنا بأطفال الحجارة والهرم الرابع وبغداد وتونس والحشيش والقمر وبلقيس والدِيَكه..... ألخ .
ونجح ...
نزار... عليه الكثير ... ولكن ... له الأكثر ..
وما بين القليل والأكثر يظل أميراً حقيقياً للشعراء .
لك يا أخي ابن العراق الجريح صلاح الدين سلطان .. ألف ألف تحية من أخيك ابن دمشق الجريحة ..
مودتي
نعبّر عن مشاعرنا المتأجّجة في الضمير أوالقلب .. بكلام ، نبوح به شعراً أو نثراً .
وهذه كانت من القلب .
رحم الله الشاعر ، وأسكنه جنّاته .
أشكرك ياسيّدي لمشاركتك اللطيفة .
تحيّاتي وفائق الودّ والاحترام .