فــي حسرةٍ ودمـــوعُ العينِ تندفقُ
احسنت يا علي احسنت
وذكرياتُ المواعـيدِ الّتــي ذهبتْ
ما زلتُ أذكرُها والصــدرُ يختنقُ
عكبيش !! بعد خراب البصرة ههههه
لو ان يوماً أتى رؤياكِ اذ سنحت
مــا همّنـي أحــدٌ والعشـق أعتنـقُ
عشت يا ابن العرب ، تعبير رااااااااااااااائع ، واكثر من رائع.
القصيدة باكملها رائعة ، اذ سكبتها بقالب يلتهب بذكرياته ، وبنقاوة الاحساس ، فجاءت كقطعة موسيقية ، توقظ مشاعر القارئ ، وترجعه الى ماض لا يخلو من حلاوة.
لك مني يا اخي الكريم علي التميمي سلاما مشبعا بذكريات قصيدتك الرائعة.
اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان