الرائع / الأخ الحبيب الأستاذ / محمد الصالح الجزائري الموقر
بداية كم هي سعادتي أن قامة كأنت تربطني بها علاقة ولو حاليا من خلال العالم الإفتراضي ، وبحول الله سنلتقي في الجزائر على هامش أمسية شعرية ، ونلتقي ونصلي صلاة جامعة في القدس الشريف مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ...
كذلك أحب أن أؤكد لك أن الإنسان الجزائري له مكانة خاصة في وجداننا ، فكيف إن كان جزائريا وأديبا ومبدعا كأنت ...
وأحب أن أوضح لك أن سبب إنتمائي ووفائي لهذا المنتدى العامر بأهله ، هو أننا وجدتنا فيه منذ البدء النُصح والتوجيه والنقد البنّاء ...ورحم الله شاعرنا الكبير وعملاقنا عبد الرسول معله ...الذي كان على الدوام جدارا يسندنا ...
وهنا نحن نتعلم ، وربما أدّعي الشعر أو الشعر يدّعيني أو كلانا يدّعي الآخر ...فعندما يقدم لنا قامة كأنت ملحوظة أو تصويبا فهذا من قبيل غيرته على النص ...ومن قبيل رغبته في إزالة الغبار الذي يعتليه ...
وهذا هو الهدف الذي ننشده ونبغيه ، فأنا لست ممن يبحثون عن الثناء والوسامات ...بل ممن يبحثون عن الأدب الذي يرقى لمستوى الأدب ...فالقصيدة عندما ننشرها هنا في منتدى يعجّ بالكفاءات والقامات الأدبية ، وتلقى النجاح هو جواز عبور للقصيدة ، نستطيع أن نقدمها من خلال أمسيات شعرية جماهيرية ومن خلال لقاءات إذاعية أو متلفزة ...
الرائع محمد الصالح
أنا سعيد بتصويبك وملحوظاتك ورقي مرورك ونقاء قلبك
لك قلبي
الوليد
الأرض المحتلة
بوركت يالوليد الغالي
وفقك الله وحماك وزادك من نعيمه
وأدامك لهذا البيت
كلنا نتعلم
وهذا الشعار رفعناه كما تفضلت منذ البداية وذرات الغبار لا تؤثر في مسيرة الشاعر الأدبية بل على العكس تزيده كبراَ في عيون الآخرين عندما يتقبلها برحابة صدر
رحم الله شاعرنا عبدالرسول معله الذي آخذنا معه وعلمنا السير في هذا الطريق
والشكر لكل من يعمل من أجل الرقي بالحرف والكلمة بصمت ومحبة
شكراً شاعرنا محمد صالح الجزائري
سعادتي بكم كبيرة
تحياتي وتقديري
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 08-20-2015 في 12:32 PM.
بوركت يالوليد الغالي
وفقك الله وحماك وزادك من نعيمه
وأدامك لهذا البيت
كلنا نتعلم
وهذا الشعار رفعناه كما تفضلت منذ البداية وذرات الغبار لا تؤثر في مسيرة الشاعر الأدبية بل على العكس تزيده كبراَ في عيون الآخرين عندما يتقبلها برحابة صدر
رحم الله شاعرنا عبدالرسول معله الذي آخذنا معه وعلمنا السير في هذا الطريق
والشكر لكل من يعمل من أجل رقي الحرف والكلمة بصمت
شكراً شاعرنا محمد صالح الجزائري
سعادتي بكم كبيرة
تحياتي وتقديري
سيدة النبع الغالية
هذا هو بيتك الكبير
وهذه هي أسرتك التي أحسنت في انتقائها ولمّ شملها من المحيط إلى الخليج
ومن أقطار حول العالم ...
هذا هو ديْدنك منذ البدء
حين شئت ِ مع بُناة النبع نهجا ً غير نمطي
فكان النبع منارا ً امتاز َ منذ البدء وحتى الآن بمنهاج لم يحد عنه ....
وسر ّ روعة هذا النبع وديموته هو قامة باسقة بحجم الحاجة عواطف عبد اللطيف سيدة النبع ومليكته المتوجة على عروش قلوبنا ...