المباشرتية هنا و بساطة النص لغة تركيبا لم يفقدا المعنى عمقه و لا جماليته
بل و أعد سلكهما هنا من قبيل ذكاء الناص في تحويل ما يراه منها -الكاملة - الى مادة تعبيرية هادئة منسابة تناسب حميمية المعبر عنها و شفاافيتها
لكننا بالرجوع الى التنقيط الافتتاحي للنص زيادة على قفل الأخير بنقطتين منحا السؤال مركز القلق الحقيقي للناص-أسأله انْ يُديمَ ذلك -امكانية التمدد جوانية المقروء كخارجه
أما تذييل اللوحة نهاية بأشارة تعجب يشفر الذات الراصدة جهة التمسك بكاملته و جهة التوجع لفرضية فقدها بما هي عليه أصالة
.... ومضت فأجدت المبدع العطر على التميمي
ودي
و ااحترامي
المباشرتية هنا و بساطة النص لغة تركيبا لم يفقدا المعنى عمقه و لا جماليته
بل و أعد سلكهما هنا من قبيل ذكاء الناص في تحويل ما يراه منها -الكاملة - الى مادة تعبيرية هادئة منسابة تناسب حميمية المعبر عنها و شفاافيتها
لكننا بالرجوع الى التنقيط الافتتاحي للنص زيادة على قفل الأخير بنقطتين منحا السؤال مركز القلق الحقيقي للناص-أسأله انْ يُديمَ ذلك -امكانية التمدد جوانية المقروء كخارجه
أما تذييل اللوحة نهاية بأشارة تعجب يشفر الذات الراصدة جهة التمسك بكاملته و جهة التوجع لفرضية فقدها بما هي عليه أصالة
.... ومضت فأجدت المبدع العطر على التميمي
ودي
و ااحترامي
شكرا لك سيدي
حضورا ونصيحة
بارك الله في شخصك الكريم
محبتي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي