الاستاذ رياض حلايقة شكرا كبيرة لقلبك هذا حال الاوطان وشعوبها المضطهدة بوركت ايها النبيل
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي