لبيكَ مسجدَ الأقصى

الأخت الفاضلة عايدة الأحمد:

أشكرك على مرورك الطيب وتعليقك المسر ودمت بكل خير..

الأخ الأستاذ عادل الفتلاوي المحترم:

أشكرك على كلامك اللطيف:

شكراً يا فادي على هذه القصيدة الجميلة
والاستفادة من الملاحظات الهامة للاستاذ عبد الرسول

مودتي

وكما تفضلت لقد استفدت من نقد الأستاذ عبد الرسول وأضفت عليه بالنقد الذاتي. وحبذا لو يتاح أمر التعديل بشكل أطول أو ترك الصلاحية الدائمة لذلك, وكما هو حال بعض المنتديات الأدبية, لأنه جلَّ من لا يخطىء,وكما تعلم أخي عادل بأن الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمة كان يسمى بشاعر الحوليات, يشذب قصيدته ويهذبها ويعيد تصويبها لفترات طويلة من الزمن(حول أو عام من الزمن) يمارس فيها النقد الذاتي, ولكن الإنفعال العاطفي مع فداحة الحدث ومشاهدته بالأخبار جعلني عجولاً وأنزلت القصيدة قبل تنقيحها...ولكنني لا أجافي كلمة الحق وأقبل نصح من ينصحني برحابة صدر فكلنا أخوة وأصدقاء بعون الله..وأنا مجرد طبيب جراح وعمري 56 سنة وهاوي للشعر فقط لا غير بكل تواضع..

الأخ الكاتب والأديب والشاعر عبد اللطيف الاستيني المحترم:

أشكرك على ما تفضلت به من مرور وتعليق وأبيات شعرية جميلة:

(لَـبَّيكَ مَسْجِدَ الأَقـْصَى)





أمَا مِـنْ مُجيبٍ لأقـْصَى يَـئِـنْ && بقـُدْسٍ شَريفٍ وتَاجِ المُدُنْ؟!
//

لأقصى تنادي أيا ابن الوطن = وتنثر في النبع هذا الشجن ؟
فداه القلوب وسجع االحنيـ = -ن ودمع العيون لصد المحن
//
تحياتي لك وتقديري ,,,

ولك تحياتي وتقديري ومودتي ومحبتي ودمت على تواصل..

تحية من أرض النبع

ننتظر جديدك

مع التقدير

مررت فأعجبتني هذه الباسقة جدا
و أعتذر إن تأخرت عنها حتى الآن
فأين صاحب هذا الصوت الجميل عنا اليوم ؟!
تحياتي لك شاعرنا الذي أعجبني رقيّه في قبول التنبيه و سعة صدره للملاحظات، بل و عودته لأخطائه و تصحيحها علنا
أسعد جدا أن تكون بيننا أستاذي فادي، و أحييك على هذا الكرم في التعامل مع الأساتذة و مع الحرف
و أسعد أن أقرأ لك جديدات رائعات كهذه الهادرة حماك الله
لك و لحرفك السامي النبيل تحياتي و تقديري
و بانتظارك و ما تجود به علينا.

الى الضوء مع تقديري