كلمات نازية وسيل هادر من الشعور بمسؤولية التاريخ
الذي يجب ان يشيد بنضال شعبينا ضد أشكال الاستعمار
وضد الجار الذي ترك أسواره مفتوحة لدخول الضباع
وجار آخر يريد ان يكون وصياً على هذا الشعب الذي
عانى المرار أمراً تلو آخر ..
سلمت القصيدة واليراع الذي نزفها
كن بخير حبيبي
.................................................. .............
أخي الحبيب عادل رعاك الله
منذ فجر التاريخ والمؤامرات تحاك ضد العراق من أجل الحيلولة دون وصوله إلى مرحلة الدولة العظمى
فالعراق يمتلك من الطاقات المادية والفكرية والإبداعية ما يؤهله ليكون دولة عظمى
..............
أدعو الله العلي العظيم أن ألتقيك في بغداد وقد تحررت من الإحتلال ودنسه ومن تدخلات الإخوة والجيران .
محبتي الخالصة
دماؤنا سُفِكت في حضنِ تربتِنا = فأنبتتْ ثلّةً بالسيفِ تفتخرُ
لهم جذورٌ بعمقِ الأرضِ ضاربةٌ = غداً سيأتيكَ من أفعالِهِمْ خبرُ
الليثُ منهم سيأتي حاملاً دمَهُ = فوق الأكفِّ ولا يثنيهِ مَنْ غدروا
إني أرى زُمَرَ التحريرِ قادمةً = من تحتِ أرضِكِ يا بغدادُ قد ظهروا
والفجرُ آتٍ ولن نبقى بظلمتِنا = إن الظلامَ أمامَ الفجرِ يندحرُ
أستاذي الكبير
لله در أناملك على ما نثرت هنا من عهود الصدق و مواثيق المودة و الحس الوطني
رائع أنت يا أستاذي
الأبيات التي اقتبستها ..
لطالما حلمت .. و تمنيت أن أكون ممن قصدتهم فيها
سنعود يا سيدي .. صدقني سنعود
سنعود لتحتضننا الزقورات و جنائن بابل و مآذن القدس و الخليل
سنعود حبا بأمهاتنا الثكالى ... و آبائنا الحيارى
غدا سنعود و الأيام تصغي=إلى وقع الخطا عند الإياب
.................................................. ...
شاعرنا العربي الأصيل أحمد العميري
سيتحرر عراق الخير من دنس الإحتلال بإذن الله تعالى
وعندها :
عليك أن تدعوني على أكلة سمك مشوي على شاطئ دجلة
أشكر عبق حروفك الشذي
محبتي
الله ,, الله ,,
قصيدة نارية ثورية حكمية يعربية قحطانية فاخرة زاهرة ,,
لم تبقي ولم تذر ,,
ماأروعك ,,
طبت مقاما ,,
.................................................. .................................................. .......
مبدعنا العزيز الأستاذ كمال أبو سلمى
لقد غمرتني بعطر حروفك
أشكرك حد السماء
تحياتي العطرة
وجدتها لقصيدتك شاعرنا هنا ينتقصها المعرفة الحق بالتاريخ وبالتحليل الحق بوقائع الأحداث
حقيقة يؤسفنا جدا أن نمتلك مواهب تنقصها الدراية والتقرب من الحقيقة والحق
فلمعان المفردات والتركيز عليها بات أمره خارج تاريخ الروح المعاصرة حيث لم تنال منه الشعوب غير الظلمات والقبر تحت تراب الأوطان
تبا لكل محتل
وتبا لكل من يريد لبغداد غير العزة كائن من يكون ولنحلل الامور بروية دون تسرع وتعصب ودون التحليل ذي الإتحاه الواحد المعروف مبتغاه سلفا
وجدتها لقصيدتك شاعرنا هنا ينتقصها المعرفة الحق بالتاريخ وبالتحليل الحق بوقائع الأحداث
حقيقة يؤسفنا جدا أن نمتلك مواهب تنقصها الدراية والتقرب من الحقيقة والحق
فلمعان المفردات والتركيز عليها بات أمره خارج تاريخ الروح المعاصرة حيث لم تنال منه الشعوب غير الظلمات والقبر تحت تراب الأوطان
تبا لكل محتل
وتبا لكل من يريد لبغداد غير العزة كائن من يكون ولنحلل الامور بروية دون تسرع وتعصب ودون التحليل ذي الإتحاه الواحد المعروف مبتغاه سلفا
تسلمون
.............................................
أخي العزيز حسن المهندس
أشكرك على مرورك العطر على القصيدة
وبرغم اختلافي معك قليلاً
إلا أنني أحترم وجهة نظرك
رأيي الشخصي:
مهما اختلفت مع القيادة السياسية في بلدي فلن ألجأ إلى الإجنبي وأسلمه تراب بلادي مهما حصل
لأن الوطن أكبر منا جميعاً
تحياتي العطرة
يا قدسُ نوحي على بغدادَ وانتحبي = عاث المغولُ وفي ساحاتها انتشروا
يا قدسُ إن حمى بغدادَ سائبةٌ = كأنما أهلُها قد نابهم خورُ
عاد المغولُ بهذا العصرِ ثانيةً = تاريخُنا فيه ما يكفي لنا عبرُ
سلبٌ ونهبٌ وتقتيلٌ ومحرقةٌ = والنارُ تطغى وفي الأرجاءِ تنتشرُ
والفتنةُ انتشرت لا شيءَ يُخمدُها = والدمُّ يجري ودورُ العلمِ تندثرُ
والماجداتُ ذرفنَ الدمعَ واأسفي = صار الأعزاءُ أشلاءً وما قُبِروا
يا قدسُ نوحي على بغدادَ وانتحبي = عاث المغولُ وفي ساحاتها انتشروا
يا قدسُ إن حمى بغدادَ سائبةٌ = كأنما أهلُها قد نابهم خورُ
عاد المغولُ بهذا العصرِ ثانيةً = تاريخُنا فيه ما يكفي لنا عبرُ
سلبٌ ونهبٌ وتقتيلٌ ومحرقةٌ = والنارُ تطغى وفي الأرجاءِ تنتشرُ
والفتنةُ انتشرت لا شيءَ يُخمدُها = والدمُّ يجري ودورُ العلمِ تندثرُ
والماجداتُ ذرفنَ الدمعَ واأسفي = صار الأعزاءُ أشلاءً وما قُبِروا
الأستاذ محمد سمير
توقف قلمي
أعذر دموعي التي هي سترد عليك
فتحت الجرح
تحياتي
.................................................. ..
أختي الغالية عواطف
صدقيني إن دموعك ودموع كل عراقية ماجدة هي بمثابة جمرات تحرق قلوبنا
سنرجع يوماً سيدتي
شكراً لمرورك العبق بعطر المحبة
تحياتي العطرة
الشاعر الثائر محمد سمير :
قصيدة ملحمية وعصماء ,,,
رثت الحال ,, وفجرت مئة سؤال وسؤال ,,
لا فض فوك أخي ,,,
دمت ودامت الاصالة والتألق ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,
.............................................
شاعرنا المجيد عبد اللطيف استيتي
دام مرورك العطر وعطاؤك الإبداعي
أشكرك سيدي حد السماء
تحياتي العطرة
واحترامي