يا لصبرك المسنّ المتكئ على عصا أمزجتها الأعجف
احتراق هائل حصل على شرعيّة الموت بتفنن
كأني حين قرأته تنفست دخانه المتصاعد.. إلا أنه نضج في ذائقتي بجنون ملحّ
شكرا لمشاركتنا ما تكتب
جزيل ودّ
تأملت كثيرا في الرد كان يضج بالشعرية التي لدغتني بالعطش وماذا بعد هذا .... حنان الدليمي التي صاهرت بلاغة الشعر تجوب نصي وتتنفسه إحتراقا
لمثل هذا سأفتش في نفسي ولغتي عن حذر يظل مشتعلا مخافة السقوط في الوقت المحايد ... سأشكر عينيك التي دلت مظاهر النص على ذاتها