الأديبة الكبيرة عواطف
أشكر لك حفاوة الترحيب وروعة الاستقبال
وتشجيعك متمنيا كل الازدهار لهذا المنتدى
الراقي بوجودك ووجود نخبة رائعة من الأدباء
وكما قيل الأشياء تنجذب إلى أمثالها
والطيور تقع على أشكالها
كل الحب والمودة لك أيتها الأديبة الرائعة
الأستاذ الكبير الذي ليس له نظير
عبد الرسول معله
وسام عظيم سأفخر به ما حييت
هو ذاك الذي قلدتني بعبورك بين أبيات
القصيدة مما أضفى عليها رونقا اختالت به تيها
وزهت طربا
شكرا لهمستك النبعيه الرائعةالتي انبتني عن
عظم قامتك الأدبية ولكن لو سمح لي الأستاذ الكبير بالتعليق
أقول ان ما تفضلت به كنت طرقته يوم نظمتها فكان خيارك أحدها والخيار الثاني
كان: اشجاك نوح حمامه في أيكه .. فأخذت تبكي مثلها مهموما
ثم عدلت لاشتقاق تنواح من ناح لأني وجدتها أبلغ في النظم والموسيقى
ولا أشتق بدون مرجعية لغوية
فهذا الاشتقاق من أوزان المصادر على وزن تَفْعال
مثل تشراب وتقتال وقالوا انه لم يرد على وزن تِفعال الا أربع كلمات أو ثلاث
منها تبيان وتلقاء ألخ..
قال طرفة في معلقته:
وما زال تَشْرابي الخمور ولذتي.. وبيعي وانفاقي طريفي ومتلدي
كل الاحترام والتقدير لرأيك أيها الأستاذ الكبير
سعدت جدا بمروك
ولك مني كل باقات الورد المغمورة بالحب والاحترام
مية مرحبا و أهلا و سهلا بك و بحرفك الألق الجميل بيننا أستاذي عبد الحليم
ما أحزن هذا النوح على الأطلال بعد الفراق، ويل قلبك !
و ما أروع ما هدلت به هنا حمامات شعرك فوشت و خبّرت عن المكلوم بفقد الحبيبة
أ جربت الوقوف على الأطلال ؟! كان الله بعونك
بهرت بهذا الجمال الذي استوطن قصيدتك الراقية جدا من أول ما كنت تهوى، حتى صار الوصال مصروما
حياك الله و حرفك الجميل و أهلا و سهلا بك
زدنا من دفتر المكابدات هذا فهو يشي بشاعر مبدع
و أعذر تأخري عن مصافحة هذه الجميلة.
الأديبه الألمعيه وطن النمراوي
كم تمايلت تيها وطربا بمرورك على متصفحي
وكم زهوت لأن القصيدة لاقت قبولا من ذائقتك المميزة
وما عاقني من هذا المنتدى الرائع بوجودك ووجود أمثالك
الا كثرة الأشغال في هذا الوقت من العام
أشكر لك مرورك الرائع
وتقبلي مني كل باقات الود والاحترام