تتبّعت ليلى و هي تهندس قصة ، فكانت انطباعاتي :
- أعجبت بتمكن الكاتبة من امتلاك لغة محترمة ...
- ظهرت شخصية الكاتبة جلية كعادتها وهذا أهم في العمل الأدبي ...
- توفّر كثير من متطلبات القصة الجديثة ...
لك تقدير الحرف لك .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
هلوسة رحيمة استحضرت كل هذا الجمال الذي عشناه معها ومن ثم جاءت الصدمة .. صدمة القفلة
بارعة أنت يا ليلى
دام إبداعك يا مبدعة
تقديري
الغالية تو أم الروح سولاف
كيف أشكرك على دعمي وتشجيعي في الخوض في هذا المشروع والذي يعتقده البعض سهلا لانّه بلغة بسيطة
فليعلم الجميع أنّ هذا المشروع سيقرأه الكبار والصغار
محبة يا غالية
تتبّعت ليلى و هي تهندس قصة ، فكانت انطباعاتي :
- أعجبت بتمكن الكاتبة من امتلاك لغة محترمة ...
- ظهرت شخصية الكاتبة جلية كعادتها وهذا أهم في العمل الأدبي ...
- توفّر كثير من متطلبات القصة الجديثة ...
لك تقدير الحرف لك .
شاعرنا المتألق العربي حاج صحراوي
لكم أعجبتني كلمة تهندس
يكفيني فخرا أنّك جعلت من حروفي بناءا محكما
سعيدة بانطباعاتك وشكرا لدعمك لي دائما
تحياتي
الله يا ليلى
كأنك تتقمصين دور بائعة كبريت فقيرة
تفترش الرصيف بأقدام حافية
يغمرها الشتاء بمطر لا يرأف لحالها ولمرضها
تهرب من واقعها لخيال عذب مشمس ،ربيعي الصورة
تكتنفه الأزهار وتزقزق في أجوائه الطيور
كنتِ رائعة باصطحابنا الى وثير خيالك
والتنقل بنا بين مشاهدك الخضراء الخصبة
ما أروعك ليلى
سلمت وسلم قلبك وخيالك الناعم الرقيق
محبتي وتقديري
خفت في لحظة ان لا تفهم القصة كما رأيت
وها أنت تقرئين ما جال في خاطري
وترين ما رأيت
شكرا ليلاي على كلماتك الرقيقة
فعلا حروفك أعطت النص روحا ونبضا
محبة لا تبور
الكاتبة وظفت إنثيالات الحلم بشكل جيد . طفت على السطح كلمات عديدة أوحت للقاريء أن البطلة في حلم . لذا لم تفاجأني النهاية . انتقالات الزمان والمكان وإن كانت طبيعية بنسبة عالية
لكن الكلمات ( لست أدري , يقظة أو , لا أظن بمفردي , وجود مخلوقات صغيرة تتحرك في الليل , رأيتها تحاكي الليل من بعيد لكن الحالم أقر بسماع وصيّة الشمس له بالبطلة خيرأ ؟ وغيرها )
تلك أجواء غريبة على إنسان يقظ . بل ممكنة لآخر حالم .
الكاتبة نجحت ( أو لم تغفل ) تلامس أحاسيس البرد بين الجسد المسجى على قارعة الطريق وبين الجسد الحالم ( يرتعش لها جسدي ) . تكثيف الفكرة كان موفق , رغم صعوبة الربط بين بائعة الكبريت
وإمرأة حالمة بآفاق الجمال .. تحياتي للكاتبة .
الكاتبة وظفت إنثيالات الحلم بشكل جيد . طفت على السطح كلمات عديدة أوحت للقاريء أن البطلة في حلم . لذا لم تفاجأني النهاية . انتقالات الزمان والمكان وإن كانت طبيعية بنسبة عالية
لكن الكلمات ( لست أدري , يقظة أو , لا أظن بمفردي , وجود مخلوقات صغيرة تتحرك في الليل , رأيتها تحاكي الليل من بعيد لكن الحالم أقر بسماع وصيّة الشمس له بالبطلة خيرأ ؟ وغيرها )
تلك أجواء غريبة على إنسان يقظ . بل ممكنة لآخر حالم .
الكاتبة نجحت ( أو لم تغفل ) تلامس أحاسيس البرد بين الجسد المسجى على قارعة الطريق وبين الجسد الحالم ( يرتعش لها جسدي ) . تكثيف الفكرة كان موفق , رغم صعوبة الربط بين بائعة الكبريت
وإمرأة حالمة بآفاق الجمال .. تحياتي للكاتبة .
قراءة أسعدتني لانها من قارئ يعرف كيف يتغلغل بين السطور ليعيش الحدث بواقعيته ويلامس روح الكاتب
لك مني كل التقدير