وهل تشكّين أنك كذلك أيتها المعطاء؟
هكذا أنت بروحكِ وحروفكِ التي تدغدغ القلوب بصدقها
فتفتح لها الأبواب على مصراعيها
الجميلة شروق
تتوقكِ القلوب والأماكن فلا تبخلي عليها بالهطول
.
.
الغالية الحبوبة هديل الدليمي
امتنان من العمق على عطرك الفواح المتروك هنا
بك تزدان الاماكن وتتجمل
لقلبك كل الحب والسعادة
محبتي الدائمة
عودة جميلة بأمنيات من قلب مملوء بالحب بعد طول غياب
سعدت بوجودك في بيتك
محبتي
سيدة المكان الغالية ماما عواطف
أنا أكثر سعادة بكلماتكم وبحبكم الذي تغمرونني به آل النبع الكرام
مهما طوقتنا الظروف بقيودها فالوجهة هنا عند كل فرصة
محبتي و