لِأنّـكَ لسـتَ مـن هـذا الزمـانِ و مبـدؤكَ المحبّـةُ و التـفـاني . ومن أقصى الجراحِ تبـثُّ حُبّـاً فتـنـبـضُ بالمودّةِ و الحـنـانِ . . . عــليّ
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي