مناورة حواريةأحلام المصري

قرأت هذه الحوارية مرتين منذ ثلاثة أيام قرأتها.. ولكنني كنت مريضا ولم استطع التعليق حتى اني لم استطع ان اضحك
واليوم قرأتها وكلما قرأتها يسرح خيالي مع ..دان براون في رواياته التي غزت العالم بسرعة مرعبة
حين كنت أقرأ إحدى رواياته أصل الليل بالنهار ولا استطيع التوقف حتى أنهيها لأنها تعجبني كحواريات المصلح
فهي تقدم معلومات ثقافية بدقة عالية وتوصيف للأماكن وبعض المعلومات التاريخية ووووو
حتى انني وللآن أعرف متحف اللوفر بباريس وتموضع اللوحات فيه وألوان جدرانه كانني زرته عشرات المرات وفي مرة وصفته لصديق كان مسافرا لأول مرة إلى باريس وحين زاره اتصل بي من هناك وقال .. مستحيل انك لم تزر اللوفر سابقا
واعرف تفاصيل الفاتيكان وطريقة انتخاب البابا ووووووو
وهذا عمر مصلح يغزو عقولنا المتخمة بالمعلومات بمعلومات جديدة شيقة يسهل دخولها للعقل وبالرغم مما نحن فيه من آلام وظروف صعبة إلا انها ترسخ في عقولنا بقوة ومحبة هذا بفضل اسلوب هذا العملاق المحبب والقريب من الروح والقلب حتى انني اليوم قرأت ثلاثة ابيات لأبي النواس لأول مرة في اطروحته الرائعة (ماهية القصيدة) وانا من يعتبر نفسه توأم ابو النواس الروحي وقرات جميع شعره..
هذا ما أستطيع أطلاق عليه اسم الرسالة ..فهي إذا رسالة عمر مصلح التعليمية ولذلك أقول له ..دوما مرشدي ومعلمي
عمر مصلح كن كأنت دوما جميلا كبيرا معلما مرشدا..
وتدخل الحياة الى حياتنا ..لك المحبة

حواية جميلة وأنيقة والأجمل معالجتها بهذا الأسلوب الفني الفذ!
سلمت حواسكم أديبنا الراقي ولا عدمتم الجمال
محبتي والود

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     ميكافيلية واضحة

يكون ألرجوع إلى كتاب الأمير ضرورة ملحة أحياناً.
ولنا به إسوة سيئة.
محبتي واحترامي.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     قرأت هذه الحوارية مرتين منذ ثلاثة أيام قرأتها.. ولكنني كنت مريضا ولم استطع التعليق حتى اني لم استطع ان اضحك واليوم قرأتها وكلما قرأتها يسرح خيالي مع ..دان براون في رواياته التي غزت العالم بسرعة مرعبة حين كنت أقرأ إحدى رواياته أصل الليل بالنهار ولا استطيع التوقف حتى أنهيها لأنها تعجبني كحواريات المصلح فهي تقدم معلومات ثقافية بدقة عالية وتوصيف للأماكن وبعض المعلومات التاريخية ووووو حتى انني وللآن أعرف متحف اللوفر بباريس وتموضع اللوحات فيه وألوان جدرانه كانني زرته عشرات المرات وفي مرة وصفته لصديق كان مسافرا لأول مرة إلى باريس وحين زاره اتصل بي من هناك وقال .. مستحيل انك لم تزر اللوفر سابقا واعرف تفاصيل الفاتيكان وطريقة انتخاب البابا ووووووو وهذا عمر مصلح يغزو عقولنا المتخمة بالمعلومات بمعلومات جديدة شيقة يسهل دخولها للعقل وبالرغم مما نحن فيه من آلام وظروف صعبة إلا انها ترسخ في عقولنا بقوة ومحبة هذا بفضل اسلوب هذا العملاق المحبب والقريب من الروح والقلب حتى انني اليوم قرأت ثلاثة ابيات لأبي النواس لأول مرة في اطروحته الرائعة (ماهية القصيدة) وانا من يعتبر نفسه توأم ابو النواس الروحي وقرات جميع شعره.. هذا ما أستطيع أطلاق عليه اسم الرسالة ..فهي إذا رسالة عمر مصلح التعليمية ولذلك أقول له ..دوما مرشدي ومعلمي عمر مصلح كن كأنت دوما جميلا كبيرا معلما مرشدا.. وتدخل الحياة الى حياتنا ..لك المحبة

صديقي الأنقى وشاعري الأبهى أ. كريم
نحن متفقان على مسألة العيش في روح النص، لننال المتعة، بمدخلات غالباً تكون تنقيبية استكشافية، وبفضول إعلامي، للحصول على مخرجات جمالية ونوعية من حيث التعرف على الثقافات.
ولقد حاولت تمرير بعض أفكاري من خلال هذه الحوارية المفترضة مع الأخت أحلام، وأستغل ردي هذا للاعتذار منها كوني حشرت اسمها كمحاورة مشاكسة بدون استئذان، ولكن عذري هو أن الغاية تبرر الوسيلة، بالرغم من هشاشة العذر.
من دواعي الفخر أن أحاور وعياً كالآخت أحلام، واناقش قامة اسمها أنت.
محبتي وعظيم تقديري.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان     حواية جميلة وأنيقة والأجمل معالجتها بهذا الأسلوب الفني الفذ! سلمت حواسكم أديبنا الراقي ولا عدمتم الجمال محبتي والود

ا ذبيان الموقر
حين يكون الحوار عميقاً، ويحتاج إلى مساحة من التركيز، ولمنع الملل، ألجأ إلى ما قرأتم.
لتقلل عناء القارئ.
لك وافر التقدير.