حقا...
ما أكثرهم على الساحات والشاشات والانترنت التي سهلت لهم الولوج والظهور فقاعات
لا تسمن ولا تغني
والذوق الجماهيري الأدبي المنحط الذي يطرب لغثائهم ويصفق لهرائهم... للأسف
شكرا لكم القصيد الهادف شاعرنا الكريم
تثبت
الله يحفظك أخي الكريم ألبير،و شكرا على الاحتفاء بأبياتي المتواضعة.
ما يحز في النفس هو أن الجمهور ـ بعض الجمهور ـ صار يعتقد أن ما يقدمه هؤلاء هو الشعر,الذائقة فسدت و الشاع صار غريبا.
تحيتي لك أخي الكريم مرة أخرى,
نعم يا صديقي فهناك من يقرض الشعر وهناك من يقرض الشعير وشتان ما بينهما.
أجدت الوصف في هذه الأبيات الساخرة ووضعت الأصبع على جرح المشهد الثقافي.
تحياتي وبيادر الياسمين.
نعم يا صديقي فهناك من يقرض الشعر وهناك من يقرض الشعير وشتان ما بينهما.
أجدت الوصف في هذه الأبيات الساخرة ووضعت الأصبع على جرح المشهد الثقافي.
تحياتي وبيادر الياسمين.
معك حق أخي الأستاذ ناظم،و الضحية هو الشعر و من بعده القارئ،
شكرا جزيلا لك على الحضور المشرق.