حين أقرأ نصاً كهذا يستخف بي الطرب، فأبدآ بالنقر على المائدة شروعاً بتلحينه، وهذا مايذكي روح الإبداع بمناطق هي ليست من اشتغالاتي المدروسة، إذ امتاز هذا النص ببساطة فكرته وحسن تصويره، وتعدد الصورة الواحدة مكانياً، مع إسباغ روح الإيمان التي قرّبها الشاعر من التراتيل.
شكراً أ. ذبيان على هذا الجمال الذي كحلنا به عيوننا، وأثار مشاعرنا نحو التطريب.
الشاعر المقتدر ألبير ذبيان،
إنها قصيدة خريدة ،
بهية بروائها و جمالها تقول لقارئها بملء فاها:
ألبير ذبيان شاعر لا يضاهي.
سلمت أخي العزيز و دامت قريحتك حية و سامقة.
محبتي
************************
**
*
شكرا حسن ظنكم بمتواضعي شاعرنا القدير
طيب الله قلبكم وأحسن إليكم
دمتم بخير وسلام
محبتي والود
الله...
هو الشعر حين يحلق في ملكوت من ضياء
حين يغرد لآلئ الحرف ويصدح بلحن القوافي
..
لله ماأروعها شاعرنا القدير
حلقت بنا في رياض الشعر فانتشينا
طاب قلمك وطبت أخي الشاعر القدير ألبير
مودتي وتقديري
يا سيدي الشاعر القدير المتمكن النحرير الخطير ..صباحك فرح ومحبة ورضى ..
أخي الحبيب ألبير ..سلام الله عليك ولك ..تصوغ درر الكلمات من تبر المعرفة والحكمة
كما يصوغ الفنان درر الجواهر من تبر الذهب ..
والمهم أنك نقلتنا للبيئة الدمشقية ..نارنج ..كباد ..
حياك الله يا مبدع.