***************
**
*
إنما نحن ضيوف على صفحات النقاد الأكارم
نستلهم منها أسرار لغتنا العظيمة، ونتتبع عطرها الفواح بمداد أقلامهم النحريرة.
وإنه لتشريف لنا، أن نحضر هذه المآدب الزاخرة بالرقي والألق، نشحذ بها قرائحنا،
ونصقل مواهبنا، وننمي خاصية استقرائنا وفهمنا لأدبنا الراقي والجليل...
الناقد في عالم الأدب -سيدي الأديب- يشبه عالم الفقه، هذا ما أراه وأتلمسه،
وله علينا حق الأعلمية، احتراما واتباعا وحفاوة واحتراما وشكرا كبيرا على هداهُ لنا.
فأهلا بنا مجددا في ضيافتكم الكريمة.
دمتم بخير وعطاء وجمال، وعذرا عمن أخطأ في حقكم، أتحملها عنه، وأتمنى منكم القبول.
محبتي والاحترام
من أدبكم العالي وطيب أصلكم سيدي، نحن الضيوف على متصفحاتكم، لننعم بخيرات موائدكم، فتقابلونا بهذا الكرم الكبير.
وتشبيهكم للنقد تشبيه رائع ولا غرابة، فإن الشاعر له مديات رؤية ورؤيا ممتدة المسافات.
دمتم بأَلق ومسرات سيدي الشاعر.
مرفأ راقي ومتنزه ألجأ اليه وقت التعب هكذا أسميه متصفح الغالي عمر حيث أجد فيه مالم أجده في بحوثي ومراجعي وتؤنسني حدائقه المزهرة وثماره المتنوعة حيث أقطف منها مالذ وطاب وأستمتع بهديل الهديل .. واذا ذهبنا للإسم فالمقطع الأول هدي هذا معروف وأما آخره (لام) وهذا لايخفى على جنابكم فهو لثوي يساعد مكان مخرجه على أداء انفعالي مؤثر في المتلقي كما أنه يضفي على الكلمة (هدي) مذاقاً حسناً ويجعلنا نتحسس وقعه المؤثر فصوته مجهور يمتاز بقوة الوضوح وله جمالية ايقاع رائعة اذا وضع في الشعر كقافية مثل: أسرى من السراء في الأرواح بل أسرى من الأرواح بالأوصال هذا شوي غزل سامحونا هههههههههه
موضوعك اليوم يغالي هو بأهمية تواجد هديل الشاعرة في هذا المكان
بوركتما
هديل الدليمي شاعرة لها
اسلوبها المميز الصادق
الذي يلامس المشاعر
شهادة من فيلسوف بارع تستحقها بصدق.
تحياتي وشكري
برحية الفراتين الغالية.. تحية وطن.
يبدو آن الآباء كانوا يمتلكون حدساً عالياً، فأطلقوا الأسماء عن دراية.. حين أسموكما عواطف وهديل.
فصوتك الشعري مشبع بالعاطفة، وصوتها الشعري باذخ الترف الجمالي.
وأزاء هذا ماعليَّ إلا أن أكون كما أنا.. ألوِّح بعصاي على سطح الدار، وأطلق الصفير.
دمتما تطرزان وجوه الوسائد لننعم بأحلام كالعيد.
مرفأ راقي ومتنزه ألجأ اليه وقت التعب هكذا أسميه متصفح الغالي عمر حيث أجد فيه مالم أجده في بحوثي ومراجعي وتؤنسني حدائقه المزهرة وثماره المتنوعة حيث أقطف منها مالذ وطاب وأستمتع بهديل الهديل .. واذا ذهبنا للإسم فالمقطع الأول هدي هذا معروف وأما آخره (لام) وهذا لايخفى على جنابكم فهو لثوي يساعد مكان مخرجه على أداء انفعالي مؤثر في المتلقي كما أنه يضفي على الكلمة (هدي) مذاقاً حسناً ويجعلنا نتحسس وقعه المؤثر فصوته مجهور يمتاز بقوة الوضوح وله جمالية ايقاع رائعة اذا وضع في الشعر كقافية مثل: أسرى من السراء في الأرواح بل أسرى من الأرواح بالأوصال هذا شوي غزل سامحونا هههههههههه
موضوعك اليوم يغالي هو بأهمية تواجد هديل الشاعرة في هذا المكان
بوركتما
سيدي الپاشا.. أطال الله عمرك.
ما أنا إلا بستاني، يجني ثمار ما تثمرون، ليملأ سلاله بطيِّب الرزق.
فبحوثكم غذاء روح يرمم ما رسمَتْه أيام القحط.. ونصوصنا مجرد مطيِّبات.
آما اليوم فتيقنت من حقيقة كنتَ تخفيها ياسيدي العمدة، حقيقة مهارتك بالغزل، وإجادتك فن تلحين الأصوات.
لذا سأتريث بنشر الجزء الثاني من قراءتي ريثما أسرق منك بعض الألحان، لأضيفها إلى قراءتي، كي أتجمل، وربما أنسبها لنفسي.
دمت أخاً أكبر ودمنا أنا والأستاذة هديل أخوة بالله.
والله هذا إبداع بحد ذاته والنقد فن جميل وهو من الأساسيات لفهم النصوص وسبر أغوارها وإخراج الغث منها من الجميل أحسنت أستاذنا الراقي لهذا الإبداع وهذه القراءة النقدية
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي
والله هذا إبداع بحد ذاته والنقد فن جميل وهو من الأساسيات لفهم النصوص وسبر أغوارها وإخراج الغث منها من الجميل أحسنت أستاذنا الراقي لهذا الإبداع وهذه القراءة النقدية
من دواعي السرور والفخر أن يتعاطف الأستاذ الجيوسي مع مانكتب، وهذا يجعلنا أزاء مسؤولية أكبر، حيث يتوجب علينا تقديم مايليق بجنابكم الكريم.
وأما الشاعرة هديل الدليمي فكتابتي عنها لا تفي بعض بعضها.
ممتن جداً لمتابعتك سيدي.
شهادات غالية من أقلام رفيعة تعجز الحروف عن شكرها كما ينبغي ويليق
كم أغبط نفسي أن تربعت على عرش رضاكم
يكفيني وجودكم ودعمكم وحبكم شرفا وغرورا
غيمة امتنان تذرف الشكر زخات زخات