شلال عطور مستقطر شذاها من ورود الذكرى ورياحين الحنين
في نصّ فاره متموسق مع احتياجات الذوائق واشتهاءات القلوب
عودة طيبة تتوق لها الأماكن والصفحات
.
.
تعلّق كنجمة في سماء النبع
وهل تخفى الزواهر في فضاء الشاعرات الرائعات ، لله در
حرفٍ يفيض حسنًا وجمالاً و وفاءً ، وما ذلك على النجائب ببعيد ،
شكرًا من الروح ألفا .