. . . أتحرّشُ بعزلتي فينبثقُ ماردُ الخواءِ من فانوسِ الوقتِ محملاً بالصورِ و الأحاديثِ و أشياء أخرى . . . علي
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي