شممت رائحة نعنانك فانتعشت الأنفاس
،
جذرك ممتد من ساحة البيت إلى قطفة سماء معتقة بالصدق والوفاء..
وكأننا حين نكنس بيوتنا، نكنس ما تراكم فينا من غبار الحياة..
نسقينا فتنبت وجوهنا من جديد بلا وجع ولا تراكمات،
فتأخذنا الراحة ويؤرجحنا نسيم الحياة،
،
منوبية الحبيبة
أدام الله بيتك عامرا بأنفاسك الطاهرة
تمرّين فتُعلين النّص باضافاتك الجميلة..بحسّك المرهف الذي يدرك ما غاب وما تبعثر وتلعثم فيه القول
منية الغالية لك محبة لا تبور يا سيدة الحرف ..
موني بخير دوما ...