يا ليت شعري أن أعيشَ سعيـدا = أجنـي جمـالاً رائـعـاً وورودا
أو أجمع الذكرى وأضمُدَ جرحَها = أو لم يكنْ ذاك الهوى موجـودا
جلست أماميَ والعيـونُ كمدفـعٍ = نحـوي تسـدِّدُ نـارَهُ تسديـدا
ما ضر لو قرانا هذه الأبيات على الوجه التالي بعد إذنك
يا ليت شعري هل أعيشُ سعيـدا = أجنـي جمـالاً رائـعـاً وورودا
أو أجمعُ الذكرى أضمّدُ جرحَها = أو لم يكنْ ذاك الهوى موجـودا
جلست أماميَ والعيـونُ كأنها = نحـوي تسـدِّدُ أسهماً تسديـدا
تحياتي ومودتي
..................................................
أستاذي العزيز عبد الرسول معله
بالنسبة للشعر العمودي فقد تركت نظمه لأني وجدت نفسي في شعر التفعيلة
والتعديل على الأبيات كان رائعاً وقد عدلتها
ولا تنس أنني نظمتها ولم أكمل السابعة عشرة من عمري
............
أشكر مرورك العطر
محبتي
دعني أستاذي الفاضل أنقلها الى المكان الصحيح
بدلاً من ينابيع القلم الأخضر
وأعيدها الى النور
ليمر عليها الكرام
ذكريات جميلة
لمعاناة قلب
أدام الله أيامك بالفرح والخير
تحياتي
................
الأخت الغالية عواطف
كلماتي تعجز عن شكرك
هي قصيدة أعتز بها
وترجعني إلى أيام اليفاعة والشباب المبكر
والتي كم تمنيت أن يتوقف الزمن عندها !
محبتي