رائع الحرف و الكلم و القلم، أستاذي الفاضل عبد اللطيف
حييت و بوركت لهذه القصيدة التي أرخت فعلة بطلنا منتظر الزيدي صاحب القلم الحر و الحذاء الطائر الذي هوى على جبروت و تكبر أمريكا الشر و من داهنها من العملاء و خونة الأوطان
ما أصابت رأسه العفن، فأصابت علم أمريكا، هكذا أراد الله بعد أن تفاداها و انحنى أمام الحذاء العراقي، ليذله أمام العالم كله عبر شاشات التلفزيون التي وثقت تأريخ بطل عراقي حر أصيل، أراد أن يلقن بوش و الإمعات الذين يرحبون به درسا
نطق الحذاء مودعا بوش اللعين، فسكت العملاء ...
أحييك عن كل عراقي غيور شريف، و عن كل عربي أصيل ملايين التحيات شاعرنا الذي تشغله هموم الوطن الممتد من المحيط إلى الخليج العربي
محبتي لك و لحرفك الألق أستاذي و شديد احترامي لحرفك السامي النبيل
أثبت هذه الخريدة ثبتك الله على حبه و حب الخير و الوطن
التوقيع
وهل يليق ببطل مثل منتظر الزيدي إلا أن يدعم ولو بقصيدة
متواضعة ,,,
تحياتي لك وطن وتقديري ,,