(كنتُ أعتقد دوماً بأن الأماكن الضيّقة تضيّقُ الخناق على الأفكار و تحجب المفردات عن القلم)
.
.
وَ يقول سوبرفيل: ( إنفساح المكان أكثر مما يجب يشعرنا بالاختناق أكثر من المكان الأضيق مما نحتاج) ،
وهو يتحدث في موضعٍ آخر عن (الإتساع الداخلي) وهكذا فإن الداخل والخارج يتبادلان ( دوارهما)!
.
.
الأستاذة القديرة مرمر:
نص مميّز للغاية، فيه اقتناص اللحظة والحَدث وتسجيل بَوحِي للمشاعر بلغةٍ شعرية راقية ..
( وجهة نظر شخصية: هَل جرّبتِ كتابة الرواية؟ ..عَليكِ بِها.)
استمتعتُ ها هنا
تقديري واحترامي العميقين
الاستاذة مرمر القاسم
محبتي
نص جميل بلغة متقنة اقرب الى القصة القصيرة من الخاطرة
بل هو من جنس القصة القصيرة جدا التي تكتب بلغة الانا
انا سعيد اقرا لك للمرة الاولى مع تمنياتي لك بالموفقية
وطيب الاقامة في النبع العذب
كما قرات في بعض المواضيع كــ اضاءة نقدية للقص الوجيز"ق..ق..ج" بان النص لا يتعدا 100 كلمة ..
كتبت القصة القصيرة جدا و لكني مازلت في مرحلة التعلم ..فأعذر قلمي أستاذي ,أنا هنا لأتعلم ليس إلا..
فالف شكرا
مرحبا كثيرا بأستاذي
احترامي
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
هنيئا للنبع حين يغرد قلبك على ضفافه ليسعد المتلقين
حروف رقيقة صادقة تعزف همسات القلب المتعب والروح الهائمة
قدرة كبيرة على إدارة الحرف ليكون طوع يراعك ليرسم أجمل الصور
كنت معك أستمع إلى عزفك ورقة أنغامك وجميل كلماتك العذبة
هطول عذب وجمال خلاب ونص ينبئ عن موهبة كبيرة حطت رحالها
على ساحات النبع فعسانا ننال المزيد من الكرم فكرا وأدبا راقيا
أخذتني أفكاري إلى منحى بعيداً و وحيداً =بعيدٍ و وحيدٍ
تميمتان تدفعان عنك شرور الحاسدين
تحياتي ومودتي
أستاذي الفاضل شكرا لهذه القراءة و هذا النقد الجميل ..أسعدني كثيرا
و شكراً لدفع الحاسدين عني ...
منكم اتعلم ..
تحية ملء ما قرأت من كتب و ما سأقرأ بإذن الله
كل مرور لك أستاذي يساعدني على صقل قلمي
فشكرا لمرورك الثري
تحية ملء المحبة
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
وجدت في داخلك حب كبير للعراق
وما جاء من وجع في عيونه ما هو إلا صورة لما يحدث في العراق
وجراحاته
ولكن
وبما أن الألم لا يشعر به الا صاحبه فكان له أن ينام ويتمدد داخل الروح
ويصبح الوجع كالصخور الجاثمة على الروح
ويبقى الحلم هو الملاذ
ومن قمم الصمت تحلقين بعيداً عبر زرقة السماء وأخضرار الأرض
على أمل أن تغطي خيوط الشمس المدنية يوماً
فتمتد حبال الشوق وتتشابك رغم وعورة الطرق
فتتضارب الأنفعالات
ليأتي الرحيل
الأستاذة مرمر
أعذري حروفي
فقد حلق بي النص بعيداً
سعدت بوجودي هنا
شكراً جزيلاً
(كنتُ أعتقد دوماً بأن الأماكن الضيّقة تضيّقُ الخناق على الأفكار و تحجب المفردات عن القلم)
.
.
وَ يقول سوبرفيل: ( إنفساح المكان أكثر مما يجب يشعرنا بالاختناق أكثر من المكان الأضيق مما نحتاج) ،
وهو يتحدث في موضعٍ آخر عن (الإتساع الداخلي) وهكذا فإن الداخل والخارج يتبادلان ( دوارهما)!
.
.
الأستاذة القديرة مرمر:
نص مميّز للغاية، فيه اقتناص اللحظة والحَدث وتسجيل بَوحِي للمشاعر بلغةٍ شعرية راقية ..
( وجهة نظر شخصية: هَل جرّبتِ كتابة الرواية؟ ..عَليكِ بِها.)
استمتعتُ ها هنا
تقديري واحترامي العميقين
أستاذتي الفاضلة اشكر لك هذه القراة الواعية
واعذري من فضلك تأخري بالرد
شكرا لرقي حرفك و عذب المرور
تحية ملء القلب محبة
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,