أبي الحبيب / كم أنا مشتاقٌ لك
ها أنا أسير هائماً على شواطئ
حيفا أحاول المضي قدُماً لعلي أجد
في الطريق من ذكرياتٍ تأخذني معها
إلى حيفا و إلى أرضنا المحتلة هناك .. حماك المولى
و دمت في حب .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...