نص ذكي، رصين.. مستوف لكل مقومات هذا الجنس.، من حيث الفكرة والتكثيف الصوري والاختزال اللغوي.
أما العنوان فهو قصة داخل القصة، إذ تنسج من وحيه بمزاوجته مع المتن عشرات القصص والحكايا.
أتمنى على السادة المشرفين تثبيته.
أي فناء هذا الذي يحيا فيه
يعلم أنها تمارس الغواية
ويخضع صبره ليكون مرتكزاً ترتكز عليه
كان يرتق لها ثقوب عتمتها
نسي نفسه فكان الفناء الذي لم يزحزحه عنه
كل ما كانت تقوم به من أفعال
حتى أنه كان يلوم نفسه كيف لم يتسع قلبه لها ولمن تحب
أيكون الحب من طرف واحد!
أيملك مثل هذا القلب الذي يتسع لكل ما يمر به ويقبله
لمثل هذا الفناء...!
مبدعنا الراقي القدير أ.اسماعيل الصياح
مرحبا بحرفك منذ زمن لم أقرأ لك
وهذا بالطبع من سوء حظي
مرحبا بحرفك الراقي الذي تعودناه
تقبل كل تقديري ومودتي
عايده