أعود محملة بكل كلمات الشكر و الامتنان لك أستاذي العربي الشهم الغيور عدي
سعدت بها الآن تماما كما سعدت بها منذ أكثر من عام عندما أهديتني إياها بعدما قرأت قصيدة من قصائدي و بعد أن سمعت بمحاولة عميل قميء التطاول على حرة عراقية في محاولة بائسة منه لإسكات صوت الحق ؛ فكانت حروفك من نور و حق
و هل أحلى من حروف صادقة يبثها قلم عربي غيور من بني حبيبتنا فلسطين ؟!
و قد شهدت ساحة الشعر لك إضافة إلى تمكنك من الشعر فإنك من القلائل الذين قد جعلوا حروفهم رهن الوطن و قضايانا
فكم أشبعت العراق و سوريا و الجزائر و فلسطين و لبنان و كل المدن العربية حبا !
و كم عرّت حروفك الحال الرديء في الزمن الرديء !
و كم كانت قصائدك كالسيف البتار حتى أنني أراك و مذ عرفتك ما زلت مصرا على أن توصل صوتك للجميع من خلال قصائدك و إن كره أو مانع بعضهم
فلك مبادئك التي تملي عليك ألا تلين يوما أو عن قول الحق تحيد ؛ فلست ممن يخشون في الحق لومة لائم
لذلك ظلت قصائدك هي جنودك التي ترسلها لتقاتل المحتل و العميل و تزيح النقاب عن وجوه الخونة و الجبناء و بائعي الضمير و المبادئ
أستاذي الشاعر المبدع عدي، ليتني أجد كلمات شكر توفيك حقك و لأرد على كرمك معي
فلقد أكرمتني بقصيدة اخترت لها من الكلمات أسماها و من الصور أجملها و أحكمت بناءها كعادتك في نسج قصائدك بمهارة،
و اخترت لها أن تكون مدوية بما حملت من غضب على العدوان و فخر ببطولاتنا التي حققناها على مر التأريخ و شهدتها أرضنا و لله الحمد.
هذا إضافة لما فاضت به القصيدة من مشاعر صادقة و نفس يعربي أصيل
فلا أملك هنا سوى أن أدعو لك بكل الخير و النجاح و التوفيق
حفظك الله عربيا غيورا و أخا لكل العراقيات اللواتي بك و بمثلك من أخوانهن في العراق و أمة يعرب يرفعن الرأس في زمن عز فيه النصير و السند،
و عزت كلمة الحق... إلا من رضي الله عنهم و ظلوا رجالا رجالا و على جمر الثبات و قول الحق و نصرة الأوطان قابضين.
سنحتفل قريبا و بإذن الله بيوم النصر مثلما انتصرنا على الفرس مرارا، و سننشد للعراق و فلسطين و كل شبر عربي أحلى الأناشيد
و ما ذاك على الله بعسير و يرونه بعيدا و نراه قريبا، فمن فوهات بنادق الرجال سينبثق نصرنا بإذن الله
لك مني التحيات آلاف و عميق امتناني و فائق تقديري.
و من كل أخواتك و خالاتك و عماتك آلاف التحيات من عراق الحضارات،
عراق نبوخذ نصر و الحسين و صلاح الدين و سعد و المثنى و الحارث و الشهيد صدام و جنده القابضين اليوم على بنادقهم المصوبة نحو صدر العدو المحتل.
سلمت و سلم صوتك الصادح بالحق دائما و سلمت يمينك
و دمت شاعرا و أديبا و كريما و غيورا.
الشاعر الكبير د - عدي شتات
قسما سنثأر ياوطن : قصيدة مرفوعة إلى ماجدة العراق
ونخلته الباسقة الأديبة والشاعرة المتألقة( وطن النمراوي )
فألف تحية لك على هذه القصيدة الغاضبة التي جاءت بحروفها
القوية ونغمها المدوي كدوي المدافع في ساح الوغى لتعلن
الثأر العربي لبنت سعد والحسن وصلاح الدين . والعبورإلى المنى
منى النصر وتصبح على وطن هو حلمها وملاذها.
رائع أخي الكريم ولا يسعني إلاّ أن أقول لك وللأخت وطن : تصبحان
على وطن ودمتما في رعاية الله وحفظه
مرحبا، أستاذي الفاضل تواتي
أشكرك جزيلا لكلماتك الطيبة و لما نعتني به و أحمد الله أن يراني أساتذتي و أخوتي أهلا لها
و أدعوه أن أظل عند حسن ظنكم دائما.
فلك التحيات و التقدير و عميق الامتنان
و تصبح على خير و وطن عربي حر محرر من المحيط إلى الخليج العربي، بإذن الله.
و دمت و كل الشرفاء في أمتنا في رعاية الرحمن و حفظه
تكريما للمادح والممدوح أثبت، بعد قراءتي الأولى، وأنا واثق من الأحقية في التثبيت..
مودتي
أشكرك جزيلا أيها الكريم معي / معنا دائما
أستاذي الفاضل نبيه، عميق امتناني و فائق تقديري لك
ثبتك الله على درب الخير و باركك و زادك طيبا و أدبا.
لك التحيات و التجلة و عميق الامتنان.
بارك الله بك أستاذتي و أخيتي الأديبة المؤدبة شروق
أسعدتني جدا بمرورك الكريم بالهدية التي أهداني إياها أستاذي عدي
و لما نعتني به حماك الله
فوالله ليس بالقليل أن ترينني كنخيلنا
منكم و من حروفكم الطيبة معنا نستمد ثباتنا
و لقد صدقت الرأي فلقد أجاد القول فلامست القلوب كلمات الصدق التي عبقت بها قصيدة شاعرنا الكريم عدي.
و أشاركك الشكر له لكرمه معي.
لك تحياتي آلاف و عميق امتناني و فائق تقديري و مدن