أخي العزيز الشاعر الكبير عواد الشقاقي
أخشى العودة إلى الكتابة إليك ، لتخبرني بأنّك لم تمر على قصيدتي وردّي ، وحتى لو كنت قد مررت (وهذا ما لا تتذكره)
فإنك لن تذكر من مداخلتك شيئاً ، لأنكم تعلقون يومياً على عشرات القصائد ..! ( هذا قولك ) .
الله يعطيكم العافية ..!
أنا ماكنت أتوقع مثل هذا الرد ... وهذا التعالي ..منك .
نحن يا أخي الحبيب طلاب علم .. وتلاميذ في مدارسكم ..
ولكننا نرجو أن تتذكروا ما كتبتموه لنا و ما نصحتمونا به ، و أن لا تنسونا بهذه السهولة .
نقدك ياسيدي على الرأس والعين ...
تقبل تحياتي واعتذاري
ماجد
أخي الحبيب الشاعر الكبير عبد الرسول معلة
قرأت في مداخلتك الرائعة ما هو أبلغُ من كلِّ حديثٍ يُقالُ ويُسمع ..
هذا أنت ياسيدي - وكما عهدتك دائماً - شاعر الجمال والكلمة والموقف ،والمنارة الشامخة في خضم الشعر والأدب .
أرشف من حروفك البوح الجميل والمعاني الأنيقة النبيلة .
بوركت ومشاعرك الأنيقة المتألقة .
هل يعقل أن تكون بعد كل هذا التنسيق الرائع دندنة نغمة حب منسية ؟!
لا أظن أيها الشاعر الذي نسق الحروف هنا و الكلمات بأعذب قصيدة أن تكون دندنة فقط
فنحن أمام قصيدة لا تنسى لما بها من الصور الجميلة و العبارات الرقيقة الخلابة
سلمك الله أستاذي الشاعر المبدع ماجد و سلم حرفك البهي الجميل
لقد أمتعتنا فعلا بحرف شجي فشكرا لصاحبة الباقات التي أهديتها هذه الجميلة فكان لنا منها نصيب الجمال.
لك و لحروفك الجميلة تحياتي و تقديري.
هل يعقل أن تكون بعد كل هذا التنسيق الرائع دندنة نغمة حب منسية ؟!
لا أظن أيها الشاعر الذي نسق الحروف هنا و الكلمات بأعذب قصيدة أن تكون دندنة فقط
فنحن أمام قصيدة لا تنسى لما بها من الصور الجميلة و العبارات الرقيقة الخلابة
سلمك الله أستاذي الشاعر المبدع ماجد و سلم حرفك البهي الجميل
لقد أمتعتنا فعلا بحرف شجي فشكرا لصاحبة الباقات التي أهديتها هذه الجميلة فكان لنا منها نصيب الجمال.
لك و لحروفك الجميلة تحياتي و تقديري.
الأستاذة الأديبة الشاعرة وطن النمراوي
أسعدني بوحك المتألق الذي كان له أثره الكبير في نفسي بما حمل من من الود والنبل .
أشكر لك ثقتك الغالية و مشاركتك الرائعة النبيلة والمشاعر الودودة التي أرجو أن أكون أهلاً لها .