د. لطفي زغلول يسرني دوما أن أمر من بين حروفك الباذخة
وخاصة أن لبغداد مكانة لا يسع متصفحات العالم أن تستوعبه ,,
فهي الما ضي والحاضر والمستقبل
هي بوصلتنا الأكيدة التي توجه قوة الأمة من عدمه
كلماتك التي حملت مشاعر الفخر والإعتزاز
ثورية قوية تتحدى كل الأعداء ,,
أحسست وأنا اقرؤها أقرأ نشيدا وطنيا راقيا
مرصع بمشاعر صادقة
لك ولقلمك المتألق التقدير والإحترام
مودتي الخالصة
سفـــــانة