اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د . حقي إسماعيل هاك الورد هاك العمر ليس هذا ما أريد فررت الدروب ، الدروب كلها ألحظ بعينيك الخطى رائحة إثر مجيء كل مرة ... توقديني كشمعة ... أدمع كفتيل ... أنتهي ليس هذا ما أريد مللت كل الحواري أشهق بك ومنك وفيك ... وإليك أشهق ... معك ؛ ولأجلك شهقة نعناع أجر الخطى ... ومصر اقتحمني ثقيلة ـ سيدتي ـ تلك الشهقات المتتابعة عطرة شهقة النعناع أهديتك إياها ولم تهديني إلا .... شهقة ... ذبحتيها فدمعت أسدلي ستارك فدمعي أ غ ر ق ن ي د. أسماعيل أهلا بك حرفا جميلا في عبارات هذا الوطن الساكن بنا قرأتُ النص فأعجبني أسلوبك ، وروعة بناء النص ، والترابط الملفت للإنتباه .. هذا النص يجعلني أرصد حرفك وأتتيعك جديدك لك التحية التي تليق بك ... د. إسماعيل أتمنى لو تضع التشكيل على الكلمات حتى يَسهل على المتلقي القراءة ... كل مرة ...توقديني ==== توقدينني مودتي الوليد
بساطة التركيب و عفوية الشعور نسجت كلمات شجية لك مودتي .. آملاً التدقيق اللغوي للنص
أستاذي وأخي حقي إسماعيل جذبتني رائحة النعناع وشهقته التي ما زالت تتردد في أذني من زمن وأنا لم أطل على حروفك التي كانت تفرحني حين أصافحها وها أنت اليوم تعانق روحي لتزرع فيها بذور الجمال من حروفك كنت أتجول في حدائقك وأتمعن في معانيها لأستل الجمال منها شهقة ... ذبحتيها فدمعت = ذبحتِها .. وقد اكون مخطئا تقبل تحيات أخيك ومودته
حين تعطر مواقد السهر برائحة النعناع وتشتعل مواقد الشوق تعزف على أوتار الوجود لحن الأبدية تهيم بحثاً عن روح تالفها وتسكنها لتتحد معها حينها لا داع للدموع دمت رائعاً بروعة رائحة النعناع د . حقي اسماعيل
أحساسك يتقافز من بين الأحرف لقلب المتلقي بنهم سيدي الدكتور حقي ألفاظك عذبة وشعرية وجميلة لك دوما كل التحايا والتقدير مودتى وعبق الخزامى
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون