الأخت سفانة
ترنمت ُ وأنا أقرا عمقا في تضاعيف الفكر
ولحنا في أفانين البوح
ورقة مشاعر تنساب
كنت سعيدا فاشكر لك
ومع المودة أقول لك :
تكاد تَقْطَعُهَا أيَادِي سَودَاءغَارِقَة بِدِمَاء الأنَا ,, مَآقِي عَمْيَاء لا تَرَى مِن ثَلْجِ ينَاير إلاَّ بَرْدِهِالقَارِص ,, تَغْفل
يجب حذف الياء من الاسم المنقوص في حالتي الرفع والجر إذا كان نكرة
وأنت اقدر وربما الكتابة ، وكلمة بردَه منصوبة لأنها مفعول به
رمزت
الراقي رمزت ابراهيم عليا صباح مشرق محمل بعبير الأمل والسعادة
للياسمين معي حكايات وهو من أحب الزهور إلي ..
لا أعلم لم أجد رابط بيننا .. ننصهر في برعم واحد
شكرا لمرورك ولتقيمك لما قرأت و أنه أعجب ذائقتك المميزة
وشكرا لاتمامك للهمسة مع التقدير والإحترام وقوافل ياسمين دمشقي
نص في ثوب رسالة غاضبة
تُحلّقُ في فضاء ملبّد بالضيق
لكنها الحقيقة التي تبقى ..
رائحة الياسمين ..
في هذا النص أكادُ ألمح تنهيدة عميقة
تعقبها نبرة حُزن ودموع ...ربما الحالة المُعاشة
تُشكلُ مرآة صادقة لمشاعر نبيلة ...
طبعا لن أدنو من الدوافع لكتابة هذا النص ...
تبقى الدوافع مُلك الكاتب / ه ...لكن ..توقفتُ عند
محطات جمالية برزت لنا من خلال هذه السُحبُ الدامعة
تبقين رائعة
مبدعة ...
لك .. لحرفك
باقة ورد
الوليد
دعني أنقل هذه القراءة لأجمل الردود مع الشكر والتقدير
لهذا المرور البهي ولكلماتك الجميلة ولي عودة لها ان شاء الله
ومقيتة تلك الأساليب الملتوية خلف الأيدي التي تسدل ستار العطاء
هنا ياسفانة...أثبتتِ أن لغتكِ الدمشقية الهادئة النديّة
ستبقى تقطر شهدا على خدّ الياسمين حتى في حالات الغضب
كم أنتِ رائعة
دمتِ غاليتي كما أنتِ
مع حبي واحترامي
،
،
أمـــل
الغالية أمل حداد مساء معطر بعبير السعادة والامل
الياسمين هو اكثر انواع الزهور مكانة في قلبي .. كبرت وهو حول منزل الاهل
وبعد زواجي سكنت بعيد عنه لسنوات ولكن عدت له لأكون قريبة من جماله وروعة رائحته المعتقة بالياسيمن .. لا أعلم لم اشعر بتشابه كبير بيني وبينه وربما ايضا هنالك من يشعر هذا مثلي ..
بياضه الذي يشبه بياض قلبي اتجاه الناس جميعا .. ورقتة التي تتأثر باي شيئ خارجي .. جمال شكله الخارجي ورائحته العطرة التي تسعد من حوله .. تجدينه على اسوار المنازل يقيهم من عيون المارين ونظراتهم .. او فوق المدخل الرئيس للبناء يستقبل الزوار بكل بهاء .. ورغم كل هذه الرقة تجدينه يقاوم تقلبات الطقس ..ويبقى صامدا حتى لو مر بلحظات ضعف .. هذا سبب استخدامي له في نهاية اي مداخلة وفي نفس الوقت كتابتي لهذا النص ..
شكرا لانك كنت هنا تنيرين متصفحي بكلماتك تقديري ومحبتي وقوافل من الياسمين