شهادة وفاة

قصة لا تحمل الا ظم الصديق و ظم العراق

كل التقدير استاذ عمر

كيرا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال     ألأن العراقي دمه مهدور ،مهدور ، مهدور ياولدي ... لا أرغب بالصمت سأغني .. الشمس شمسي والعراق عراقي ما غير الدخلاء من أخلاقي شكرا لك أستاذ عمر أوجعت القلب تحياتي

عين القلادة المتلألئة
لاينفرط عقد أنت شاهدته
فبريق انتمائك يجتذب باقي الحبات حد الإلتصاق
والغناء هنا فرض ونافلة
كي نطرد نحس الوجوه الدخيلة
لذا سأردد معك
ألشمس شمسي والعراق عراقي
دمت مدججة بالجمال سيدتي الأغلى.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيرا مبرك     قصة لا تحمل الا ظم الصديق و ظم العراق كل التقدير استاذ عمر كيرا

سيدتي الندية كيرا .. طبت منى
قبل أن يولد التأريخ ولد هذا البلد الشامخ
وتكالبت عليه أيدي الظلم والدمار
فلم تبق ملّة إلا ونهشته
لكنه يسترد عافيته على أيدي من هم برتبتكِ طهراً ونقاء.
سلمتِ أيتها الأنيقة.

أيتها العراق السخيّة
عشت دوما للعلم نديّة
عاث التتار في أرضك النقية
وسموت رغم الاذية
عراق يا موطن الاحرار
يا أرض الثوار والابرار
لك منهم ومني تحية
فأنت في الكون هدية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى بن صافي     أيتها العراق السخيّة عشت دوما للعلم نديّة عاث التتار في أرضك النقية وسموت رغم الاذية عراق يا موطن الاحرار يا أرض الثوار والابرار لك منهم ومني تحية فأنت في الكون هدية

مرورك أيتها الندية
عطر وموسيقا
في صباح عيد
يرجم الأسى بالبسمة
ممتن جداً لتشريفك أمكنتي

الحبيب عمر مصلح ..
سنقيم يوماً ما في بغداد نُصباَ للعراقي المجهول..
وسَنَضع رائعتك هذه شاهداً لتَعريف الاجيال به..
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد شنون     الحبيب عمر مصلح .. سنقيم يوماً ما في بغداد نُصباَ للعراقي المجهول.. وسَنَضع رائعتك هذه شاهداً لتَعريف الاجيال به.. محبتي

أيها العراقي النبيل
لقد تعامل المغفور له ، مع القهر
كمن يلوك الخبز بالصبار
ولطالما الشرف مازال يتنفسنا
فلن يصح إلا الصحيح
دمت خالداً في سفر الشرف والاإنتماء

مرشدي الأغلى عمر مصلح
لقد ضيقت البوح على فكرتك الخارقة حينما دثرتها بنص قصير جدا، إنها ترنو لفسحة سرد شاسعة لتقول ما لم يقال ،يقينا إنها توكيد صارخ على إتقاد مخيلتك المجنونة وهي في نفس الوقت تصريح للعبور الى العوالم المحظورة ، رحم الله السوداني و أدامك للسرد والحياة أبداً .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاسم فنجان     مرشدي الأغلى عمر مصلح لقد ضيقت البوح على فكرتك الخارقة حينما دثرتها بنص قصير جدا، إنها ترنو لفسحة سرد شاسعة لتقول ما لم يقال ،يقينا إنها توكيد صارخ على إتقاد مخيلتك المجنونة وهي في نفس الوقت تصريح للعبور الى العوالم المحظورة ، رحم الله السوداني و أدامك للسرد والحياة أبداً .

وحقك سيدي .. ضاقت علينا
حين اختَرَقنا اللؤمُ ، ونحن في عز البراءة
وكان ثوب التستر قصيراً .. فانكشفت المساوئ
فتحطينا طرقات الحظر .. بعكاز سوداني معاق
دمت عرّاباً للوفاء والأصالة .. أيها الأنيق.

قفلة ألجمتني فما عساي أقول ..؟

سأقول كما قال السياب :

" صوت تفجّر في قرارة نفسي الثكلى : عراق

كالمدّ يصعد ، كالسحابة ، كالدموع إلى العيون

الريح تصرخ بي عراق

و الموج يعول بي عراق ، عراق ،

ليس سوى عراق "

دمت مبدعاً شامخاً أيها المصلح النقي

احترامي وتقديري ومودتي ‍‍